كنائس الله المسيحية

 

[030]

 

 

مواقيت كنائس الله

) اصدار1.0 20010620-20010620)

 

 

 

نظرة تاريخية و معاصرة لاضطهاد المحافظين على السبت بداية من 27 م.

 

 

 

 

 

 

 

 

كنائس الله المسيحية

Christian Churches of God

PO Box 369, WODEN ACT 2606, AUSTRALIA

E-mail: secretary@ccg.org

 

 

 

(Copyright © 2001 Christian Churches of God; Ed. Wade Cox;

Sub-editors Cassie Wattler & Scott Rambo)

(Ed. 2004)

 

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق النشر.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي :

http://www.logon.org  , http://www.ccg.org

 

 

 

مواقيت كنائس الله

 

نظرة تاريخية و معاصرة لاضطهاد المحافظين على السبت بداية من 27 م.

 

          الاضطهاد القديم للكنيسة.                                   

 

 

27 م

يوحنا المعمدان رجل مبعوث من الله (يوحنا 6:1)، رسول يمهد الطريق (ملا 1:3)

 

28 م

قطع رأس يوحنا المعمدان و بداية خدمة المسيح

 

30 م

المسيح حمل الله المحافظ على السبت يُصلب على الصليب فى عيد الفصح (الأربعاء 5 أبريل)

قيامة يسوع الناصرى .في نهاية يوم السبت (السبت 8 أبريل/الأحد 9ابريل) ثم فى اليوم الأول من الأسبوع (الاحد 9ابريل،9 صباحا) يصعد إلى السماء كتقدمة حزمة الترديد الأولى. انظر مقالة تقدمة حزمة الترديد (106ب)

 

30-31 م

إن الرسل قد أرسلوا إلى مختلف المناطق لبناء الكنائس.  يوسف الأريماثى تقدم ليأخّذ الإيمان إلى بريطانيا .  يهوذا تيموثاوس أخذه إلى الهند، مرقس إلى الإسكندرية، يوحنا إلى افسس، بطرس إلى انطاكية والآخرون إلى بارتيا و الأمم الأخرى تم الكلام عنها في أعمال الرسل.

 

30-70 م

كنيسة أورشليم مضطهدة بدون اهتمام من طرف اليهود.  أنظر مقالة: آية يونان و تاريخ إعادة بناء الهيكل. (13)

 

34 م

رجم استفانوس بالأحجار حتى الموت .المؤمنون يتشتتون عبر اليهودية و السامرة

اوائل المسيحيين فى السودان.   التلاميذ أخذوا الإيمان إلى نوبيا (المغرب) من طرف الخصى الحبشى المعمد على يد فيلبس. 

امتدت الإرسالية إلى السامريين من طرف فيلبس، التهديد الجديد.

 

42 م

مرقس الانجيلى يصل إلى الإسكندرية، يجد هناك ما أصبحت الكنيسة القبطية.

فينيقية، قبرص و انطاكية: "عدد كبير من المؤمنين،عادوا إلى الرِّب"(أعمال الرسل11 : 21).

 

44 م

اضطهاد في أورشليم تحت قيادة الملك هيرودس أغريباس الأول، يعقوب أخو يوحنا يُعدم، و السجن و هروب بطرس.

 

50 م

اليهود والمسيح منفيون من روما.

المسيحيون الأشوريون أسسوا كنيسة المشرق (التي أصبحت نسطورية).

 

54 م

الاضطهاد الإمبريالي الروماني للمسيحين، تحت حكم الإمبراطور نيرون.

 

58 م

بولس يُقبض عليه في أورشليم.

 

60 م

بولس يُرسل إلى روما للمحاكمة

 

61 م

بولس في روما تحت الحراسة العسكرية، الإنجيل ينشر في عاصمة الأمبراطورية، بولس يكتب:أن "الأخبار السارة التي أتتكم قد شملت العالم كله" كو 1 : 6 أورشليم، (كولوسي 1 : 23، الإغريق: "جميع الخلق تحت السماء").

بريطانيا(أخيرا بريطانيا العظمي). مسيحيون الجنسية الأولي (الجنود الروماني ،البائعون) أصل الكنيسة الكلتية.

 

63 م

إنتهاْء62 أسبوع سنين دانيال 25:9 .

استشهاد يعقوب أخو المسيح اسقف أورشليم.

استشها مرقس الرسول في بوكاليا بالقرب من الإسكندرية.

بداية اضطهاد نيرون، بولس و بطرس يستشهدون.

 

64 م

النار تلتهم روما، التلاميذ بطرس و بولس يستشهدان،الآلاف من المسيحيين يلقون في النار أو قتلوا على يد الإمبراطور نيرون.

 

66 م

أعمال شغب و مذابح مدبرة ضد اليهود و القتل الجماعي في مصر: 50000 قتل في الإسكندرية،60000 فى اماكن أخرى و فرقة مكونة من 60000 جندى تحت قيادة فاسبسيان لمنع الضغط اليهودي، و طغيان الجليل .

 

70 م

نهاية الـ70 أسبوع سنين و تدمير الهيكل.  هدم أورشليم على يد تيطس مع 4 فيالق، 600000 قتيل فى يهوذا، و عشرة ألاف يهودي علي الصليب، 90 ألف يهودي مبعوثين إلي روما كعبيد،

اليهود مبعثرون في الخارج .و قبل ذلك بقليل اطاع المسيحيون تعاليم المسيح و هربوا اللي بيلا تحت قيادة سمعان هرباً من الجيش الروماني. (أنظر موسوعة المسيحين العالمية. صفحة 23- 32 . بحث فى مقارنة الكنائس و الديانات في العالم المعاصر، مطبعة جامعة أكسفورد-1982).

 

71 م

بناء الكولوسيوم الروماني، القيام برياضة الشهداء المسيحيون.

 

72 م

عودة المسيحيون الذين هربوا من أورشليم في 70 م إليها.   قد تم بناء كنائس مسيحية عبر جميع أنحاء فلسطين، سوريا و بلاد ما بين النهرين لكن أصبحوا يعارضون الكنائس المسيحية اليونانية بسب مشكلة تطبيق الناموس أو التوراة .  هذا ما تعزوه الكاثوليكية المعاصرة لأن بولس و بطرس قد بنوا منهجية مخالفة مع الإغريق، لكن ليس هذا هو الحال.  يجب أن نذكر أيضا أن لقب "البابا" قد أُطلق على أساقفة الكراسى الكبرى مثل الإسكندرية، أورشليم و انطاكية في القرن الثالث لكن ليس من أيام التلاميذ.

 

81 م

الاضطهاد الإمبراطوري الروماني الثاني تحت دومتيان.

 

98 م

اضطهاد الإمبراطوري الروماني الثالث تحت ترجان.

 

115 م

استشهاد اغناطيوس اسقف انطاكية.

 

120 م

قيام الكنيسة الفالدنسيانية في وديان بيدومونت بعد إرسالية بولكاربوس، تلميذ الرسول يوحنا، من سميرنا.  من هذا الوقت فصاعدا انتقلت التعاليم من الأب إلي الابن ما تسلموا من الرسل باشتمال المحافظة على السبوت و رؤوس الشهور و الاعياد. أنظر المقالة: رؤوس الشهور في إسرائيل (132).

 

ملاحظة: كان الفلدانسيون أتباع محافظين على السبت موحدين و كانوا موجودون قبل ظهور فالدو.  بحسب داجر و دود، تاريخ الديانة الصحيحة، (الطبعة 3 أورشليم، 1972، ص 224الخ)

 

132 م

الثورة اليهودية الثانية تحت باركوكبا، الهدم الثاني لأورشليم من طرف الرومان في 134؛ تقريبا كل الشعب اليهودي الفلسطيني مات أو هرب.

 

154 م

أنسيتوس قد أدخل العيد الشرقي الوثنى " Easter " إلي الكنيسة الرومانية.   كان مرفوض من طرف بوليكاربوس، تلميذ يوحنا الرسول، و الذى كان يرأس الكنيسة في الشرق من سميرنا و يتكلم بأسم الاربع عشريين.

الشهيد يوستينوس يكتب دفاعه الأول للإمبراطور الروماني باسم كنيسة روما.  شرح أن المسيح كان الملاك العظيم للعهد القديم الذي أعطي الناموس لموسى.   قال يوستينوس باسم الكنيسة في روما للإمبراطور أنه إذا التقى باناس قالوا بأنهم مسيحيون و عندما يموتون يقولون أنهم ربما يذهبون إلي السماء، فلا تؤمنهم لأنهم ليسو بمسيحيين.  هذه هي تجربة المسيحي الحقيقي.  كانت عادة سيئة في الكنيسة .الناس الذين قالوا أنهم عندما يموتون يذهبون إلي السماء فهم بكذابين غنوسيين.

 

156 م

موت بوليكاربوس السميرني بالسيف.

 

161 م

الاضطهاد الإمبراطورى الروماني الرابع، بيد مرقس أورليوس.

 

180 م

ثوفيلوس الانطاكي يقدم الإشارة الأولي "ترياس" و التى ترجمت بشكل خاطئ فيما بعد الى "ترينتى" (الثالوث)، بداية عقيدة "الباينيتارياتز" اثنينية اقانيم الله الذى طغى في الزمن الأول من تاريخ الكنيسة (أنظر اللاهوت المبكر للإلوهية رقم 127).

 

 

الأسقف فكتور الروماني أتي بالقوة بالـ " Easter " على عيد الفصح و نزاع الأربع عشريين يشق الكنيسة.  بوليكرايتس تلميذ بوليكاربوس يقف ضد القسم الروماني الهرطوقى.  إرينئوس،  أسقف ليون حاول التوسط و لكن بدون فائدة.  أنظر مقالة: نزاع الأربع عشريون رقم 277.

 

193 م

الاضطهاد الإمبراطورى الروماني الخامس تحت سبتميوس سسفيروس.

 

195 م

إرينئوس يؤيد العقيدة الصحيحة لوحدانية طبيعة الإله فى كتابه ضد الهرطقات.  يبين أن غاية المختارين هي أن يصبحوا إلوهيم أو آلهة "ثيؤى" (بكلمات أخري آلهة كما فى زك ‍‌12 : 8) حسب نص الكتاب المقدس. أنظر مقالة: المختارين كإلوهيم (رقم 1)

 

200 م

انتشار مراعاة السبت و بدا أنها عورضت من روما. تم تطبيقه في مصر كما تبين بردية أوكسى رينكوس (200-250م). 

التحق أورجينوس أيضا بالمحافظين على السبت

بالمثل كذلك أن دستور الأباء الرسل الأطهار (آباء ما قبل نيقية، المجلد 7، ص 413؛ القرن الثالث) يقول: يجب عليكم أن تحافظوا على السبت بسبب أن الله استراح من عمله فى الخلق، لكن لم يتوقف عن عمله فى العناية و التدبير الإلهى. إنها راحة للتأمل فى الناموس و ليس تسكع الأيدى

اضطهادات قاسية للأقباط المسيحيين في مصر مع الآلاف من الشهداء.

ترتليان يقول بأن الكنيسة البريطانية قد دشنت طويلا في ذلك الوقت.

 

220 م

السبت في الهند

دخول المحافظون على السبت في الهند أدى إلى جدال في البوذية في 220 م.  حسب لويد (قانون إيمان نصف اليابان، ص23) الأسرة الكوشية في شمال الهند، نادت بمجمع للكهنة البوذيين في فيزليا، للوحدة بين الرهبان البوذيين لمحافظة علي السبت الأسبوعي لهم.  اندهش البعض بالعهد القديم حتى أنهم بدأوا و في الحفاظ علي السبت.

 

235 م

الاضطهاد الإمبريالي الروماني السادس تحت ماكسيمينوس.

 

249 م

الاضطهاد الإمبريالي الروماني السابع تحت القائد العسكري داسوس، محاولة منظمة تحاول إبادة المسيحية.

 

253 م

الاضطهاد الإمبريالي الروماني الثامن تحت فالريان.

 

270 م

الاضطهاد الإمبريالي التاسع تحت أورليان.

 

300 م

فى القرن الرابع، كهنة الإله الوثنى أتس يتكلمون بأن الخدمة المسيحية في روما قد سرقت جميع عقائدهم.

 

303 م

الاضطهاد الإمبريالي الروماني العاشر والأخير تحت دقلديانوس، الذي هدم جميع الكنائس و الكتابات.  تقريبا 500 آلف مسيحي تم اعدامهم خلال 10 سنوات.

 

305 م

السبت في إسبانيا

 من قانون 26 لمجمع إلفيرا (305 م)، يتضح أن الكنيسة في إسبانيا احترمت السبت. و روما أدخلت الصوم في السبت لتعارضه.  البابا سلفستر (314-334) كان الرجل الأول الذي دعي الكنائس للصوم في يوم السبت ،و البابا انوسنت (452 –479) جعله كقانون مطبق في الكنائس التى تتبعه. 

أعطي أنوسنتيوس التزاما بتطبيق الصوم في يوم السبت أو السبوت (بطرس هيلين تاريخ السبت،جزء 2، فصل 2، لندن، 1636، ص44).

 

314ع م

مرسوم ميلان للتسامح، الإمبراطور قسطنطين استغل المسيحية لأغراض سياسية و في البداية كان مؤيدا للطائفة الرومانية الذين اتبعوا مذاهب أثناسيوس، و بعد ذلك مذاهب الكبادوك.  الوضعية المذهبية للكنيسة أصبحت زائغة بسبب قواعد بدون أساس، و متأثرة من طرف الغنوسية.  قسطنطين يدعم أثنسيان الفرقة الضالة لأنها هي مهيمنة في روما، و كانت جماعة كبيرة، لكن قيام مجمع لأجل أريوس فى الإسكندرية، قاد للحرب مع مساعد الإمبراطور، لسنيوس و بداية المشاكل 322 - 323 م .

 

البابا سلفستر (314 –335) كان الأول الذي أعطي التزام للكنائس أن تصوم في يوم السبت.

روما حاولت معارضة الحفاظ على السبت

 

318 م

مؤتمر الديبوسيني

في 318 قسطنطين دعي إلي لقاء بين أسقف روما و الديبوسيني، الاساقفة الذين كانوا من عائلة يسوع  المسيح.

الديبوسيني (يقصد بها حرفياً كلمة إغريقية ينتموا إلي الله في كونهم أقارب الدم ليسوع المسيح) طلبوا من سلفستر، الذي يقود روما، إلغاء تأكيده علي سلطة الأساقفة المسيحيين اليونان في أورشليم، في انطاكية، في افسس، و في الإسكندرية، و جعل اساقفة من الديسبوسينى في مكانهم. و بالإضافة طلبوا استئناف ارسال الاموال إلي أورشليم كالكنيسة الأم كما سبق.

هذا التطبيق معترف بسهولة كالعشر لنظام العشور التى كانت بقوة في الكنيسة حتى الإمبراطور هدريان في 135 م.  أقارب المسيح يطلبون إعادة تطبيق الناموس الذي يضم السبت و الأيام المقدسة للأعياد و رؤوس الشهور للكتاب المقدس.  ألغي سلفستر مطالبهم و قال، من اليوم فصاعدا الكنيسة الأم هى في روما و اصر علي قبول الاساقفة الإغريق في قيادتهم.

كان هذا هو الحوار الأخير المعروف مع المحافظين على السبت في الكنيسة في الشرق و التي قادها التلاميذ الذين كانوا من أقرباء المسيح.

الأساقفة، أو البابا (كل الأساقفة للكراسى الرسولية كانوا يسمونهم بالبابا في البداية عندما أخذوا الكلمة من الثقافات الأخرى )، ثم بواسطة حيلة من الرومان، أمروا بالقضاء عليهم و قيام حملته قضائية ضد عائلة المسيح من سنة 318 و ما بعدها.  أنظر مقالة:  مريم العذراء وعائلة يسوع المسيح (رقم 32).

 

322 م

محاكمة آريوس في المجمع الكنسيِ المكتظِ فى الأسكندرية قادَ نهائياً إِلى الحربِ مع مساعد الإمبراطورِ قسطنطين، ليسينيوس، و إضطرابات 322 - 323 م

 

325 م

اجتماع مجمع نيقية.  ضياع قوانين مجمع نيقية.  و تأكد من بعد أنها لم تكن سوى 20، و التي بدأت تمهيد الانحرافات العاقئدية.  و هى تحتوى على: قواعد المنزل لرجال الدين الذين يعيشون مع النساء،أي البتولية، الاضطهاد من طرف الموحدين (خطأ مسمون آريوسيين) و الذين يدعمون ليسينيوس، وضع نظام خدمة الايبارشيات و ضبطه للكهنة و عدم السماح للأساقفة بالمرابحة؛ و ادخال الصلاة في يوم الأحد و العبادة خلال فصل البصخة.

فصل البصخةالذي تحدثنا عنه كان في الحقيقة بداية ادخال و تناغم للاستر " Easter " مع الشرق كما هي مطبقة في الغرب فى روما من طرف نظام عبادة أتيس و من طرف الإغريق في الشرق من روما تحت المنهجية أدونيس عند الإغريق في الشرق وفي مصر تحت نظام إيزيس / أوزريس.  في الواقع هذا العيد كان عيد الفصح فى الكتاب المقدس. إن قانون الإيمان بدأ تكوينه من القسطنطينية، مقدماً مفهوم البنتريانية (اثنينية اقانيم الله) كضرورة لتكوين الثلاثية و  تمهيد لالاعتقادات الخاطئة أن المسيح كان "أبن الله الوحيد" و بالإضافة لغى حق المختارين كأبناء لله.  قال أثناسيوس (in Ad Afros) أن هناك 318 اسقف كانوا حاضرين.   آريوس قد دُعي إلي المجمع دائما، الذي بدأ في 20 مايو 325 م تحت قيادة هوسيوس الاثناسيوسى الذى من كوردوفا.  قسطنطين قد انضم الي المجمع في 14 يونية. من أجل تسليم التصريح قام قسطنطين بقمع و حكم العديد من الأساقفة و نفي آريوس، ثيؤناس المارمرينى و سكوندس البطلمى إلي إليركا.  كل ما كتبه آريوس قد حُرق.  والذي بقي قد قبلوا قانون الإيمان في 19 يونية.  انتهى المجمع في 25 أغسطس بحفلة قادها قسطنطين مع هدايا الأساقفة.

بعد المجمع بثلاثة أشهر، يوسابيوس النيقوميدى و ثيؤغنيوس النيقى، الذين اُجبروا على إمضاء الميثاق قد تم نفيهم و ثيؤدتوس اللاودوكى،  الذي هو أيضا اجبر على الامضاء على هذا الملف جرى له ما جرى.

الاضطهاد راسخ تحت ضغط الموحدين (خطأ مسمى الآريوسيين) و يؤيدون ليسنيوس.

 

328 م

يستنتج قسطنطين أن الأثناسيوسيين لم يكونوا الطائفة الدينية الغالبة و كانوا منبع التفرق و الاضطهاد في الحكم المسمى الزعماء الموحدين الخمس،(كان مقترح من قنسطنسيا، امرأة لسنيوس. غير أن ذلك محتمل جدا في كونها موحدة أو آريوسية).   المشكلة مع منهجية كنيسة الموحدين أنها تتبع مقاييس العهد الجديد و لم تخص تسيير الأمم. كل أمة كانت منفصلة و موضوع مسيرها والمنهجية الدينية لهذه الأمة كانت بينهم والله. كما أن الأمة تطيع الله فإنها نالت مغفرة عند الله. كان هذا يخص الإمبراطورية مع الهيمنة العالمية و توابين الكنيسة في روما كانوا كثيرين الذين يتفقون مع هذا الرأي .بالإضافة أنهم كوَنوا منظمة التي تريد الهيمنة على العالم و التي لا تسمح أي معارضة لهذا النمط.

كنتيجة، منهجية الكنيسة الرومانية أخذت المنهج الوثنى الذي يعبد الشمس و بين الآريوسيين المسيحيين، في الحال أن لا يكون أحد مؤمن بالكتاب المقدس يمكن أن يتبع كلتا المنهجيتين.

 

335 م

السبت فى فارس

 

كنائس محافظين السبت في فارس كانوا 40 سنة تحت الاضطهاد تحت شافور الثانى، من 335-375 ،لأنهم كانوا محافظين على السبت.

 "لقد قللوا من قيمة إلهنا الشمس". ألم يكن زرادشت العبد الطاهر الذي أسس إيماننا بالله، و الذى وضع يوم الأحد منذ ألف سنة من قبل المسيح لعبادة الشمس عكس العهد القديم. لذلك فإن المسيحيين الموجودين هناك لهم خدمات دينية فى يوم السبت" (أوايري، الكنيسة الفارسية و الآباء، ص 170).

 

إن هذا الاضطهاد كان مَعْكُوس في الغرب من طرف مجمع لاودكية (366). هيفيل يلاحظ:

قانون 16 –الأناجيل مع الكتابات الأخرى قرأت في يوم السبت (قوانين 49و51، باشيوشي ،15،ص.217).

قانون 29 لا يجب علي المسيحيين أن يستريحوا في يوم السبت، لكن يجب أن يعملوا في هذا اليوم تشريفا ليوم الرب استراحة، وإذا أمكن كالمسيحيين.  غير أن إذا كان واحد يهوديا، فليكن محروماً للمسيح (مانسي2،ص 569 –570، أنظر أيضا هيفيلي المجمع، جزء2، ب6).

 

337 م

الإمبراطور قسطنطين تعمد كموحد من طرف يوسابيوس على فراش الموت.

 

339 م

الاضطهاد المسيحي القاسي في فارس، حتى 379؛ سلسلة من الاضطهادات على يد الساسانيين حتى 640 احتلال الإسلام.

 

345 م

اضطهاد في شرق سوريا و فارس تطرد 400 نسطوريان مع رجل ديني للعيش في ملبار الهند.

 

351 م

الموحدين القوطيين يطبعون الكتاب المقدس باللغة القوطية.

 

358 م

اليهود يغيرون التقويم

التقويم اليهودي مختلف عن زمن الهيكل من طرف منهج الحساب و المقياس على يد الرابى هاليل الثانى سنة 368 م (بدأ من طرف الرابيين البابليين فى 344 م). الولدانيين و بعد ذلك السبتيين فى ترانسلفانيا لم يتبعوا التقويم اليهودية لكن عملوا مقاييس فضائية للقمر الجديد. أنظر مقالة: تقويم الله (رقم166) و التمهيد من طرف كوكس حتى ر. صموئيل كون، السبتيين في ترانسلفانيا (رقم.أ ب2) س س ج طبعة 1998.

 

380 م

إن المنتانيين في القرن الثاني بدأوا في عبادة الروح المقدس كنظريتهم للروح القدس بالمجيء لأخذ مكان الأبناء و إعلان الإنجيل الصحيح. وجهة النظر هذه قمعت ولكنها جرت إلي المجمع الرابع في روما في 380 حيث البابا دماسيوس الذى اتهم بالإعدام كل من ينفي الوهية الروح القدس الذي يجب عبادته مثل الأب و الابن (المرجع السابق ص 711) .بالإضافة أن في العام المقبل (381) في مجع القسطنطينية، أن الروح القدس أضيف إلي الله مثل الثلاثية،لكن ممكن بدون نجاح كبير كما اراد  الكبادوك أن يكون. هذا يشكل الفرق الكبير بين كنائس الله و اتباع التثليث.

 

381 م

مجمع القسطنطينية يرى أن تشكيل مذهب الثلاثية و تعريف الروح القدس كجزء ثالث للإله ،و لازما لمجمع نيقية .غير أن الوضعية الكاملة للمذهب لم يتفق عليها حتى مجمع خلقدونية في 451 م .إن المجمع قد رأى خروج ستة وثلاثون نصف آريوسى، مكدونيين أو مؤلمى الروح.  يتكون المجمع بعد ذلك، من 150 أسقف. كان ذلك غير ممثل الكنيسة في ذلك الوقت.

امبروسيوس الميلاني ،مع ثيؤدوسيوس ربحوا التحكم فى الكنيسة الرومانية.

النزاع الأثناسيوسى / الآريوسى يقود الى اضطهاد مرير.

كانت المذاهب الاريوسية،  خاصة في مسألة خلق الروح القدس من طرف المسيح ،لم تكن مذكورة في أي كتابات لآريوس. أنظرمقالة: السوسيانية، الآريوسية و التوحيد (رقم 185).

 

لم يكن أي إمبراطور موحد في الحكم حتى 381،عندما تكونت الثلاثية في القسطنطينية تحت حماية ثيؤدوسيوس. كانوا كلهم موحدين حتى سنة 381 ما عدا يوليانوس الذي تخلى عن دينه.

اعتقادات الموحدين مبنية علي اللاهوتية في مز 45 :6-7 و العبرانيين 1:8-9.إن المحافظين الأولين مثل إرينئوس في ليون قد حمله في القرن الثاني. هذه المعتقدات اعتنقها القوط و الفاندال و السويفى و الهيرولي، البريطانيون، اللومبارد، الألمان، وكل القبائلِ الشّماليةِ. أنظر المقالة: سبق وجود يسوع المسيح (رقم 243).   جاء من تعليمات اللاهوتيين و تلاميذ الرسل الذي كَانوا مسبقا منذ قرونَ قديمةَ قبل مجمع نيقية 325، حيث العديد من هؤلاء الأساقفةِ كَانوا حاضرين. بدعة البنيتاريانيسم / اثنينية اقنيم الله قَدْ شُرِعتْ من هذا المجلسِ.

من 381 الثالوثِ قَدْ اعلنَ في القسطنطينية من لاهوت الاباء الكبادوك باسيليوس و غريغوريوس النيسى و غريغوريوس النيزنزى. دمار الايمان بواسطة اليونانيون و الرومان قَدْ بَدأَ يَبْدأَ. الترينيتاريانس / اتباع التثليث بشكل خاطئ و بلا أمانة اتهموا المذهبِ بالأريوسية، ليَعطوا الإنطباع أن مذهبهم هو مذهبُ أقدمُ وهذا نَشأَ مع آريوس في القرنِ الرابع. الترينيتاريانس / اتباع التثليث إذن بشكل متعاقب لقبوا اليونيتاريان / الموحدين الاصليين بمذهب الآريوسية و بعد ذلك يسابيوس من نيكوميديا (اليوسابية) وأساقفة آخرون أقدم كثير إِلى آريوس (الذي ما كَانَ حتى حاضر في نيقية، فقط يَكُونُ مُسْتَدْعى هناك للنّصيحةِ فى المنطقِ). الترينيتاريانس / اتباع التثليث يَتّهمُون الآريسيين بأنهم يقولون أن الرّوح كَانَ مخلوقَ من الإبنِ، بينما في الحقيقةِ هذا هو مذهبُ انبثاق الروح من الابن (الفيليوكي) الذى تَقدّمَ من مجمع توليدو، بواسطة الكاثوليك أنفسهم في القرن السادسِ. حتى اليونانيون رَفضوا أن يُشاهدونَ. الشعب الذي يُعلّمُ هذا المنظرِ كالآريوسيةِ، أمّا أن يَكُونُ غشّاش بشكل متعمّد، أو لا يَفْهمُ كفاية أَنْ تَعْرفَ ما يَقُولونَ.

382 م

في 382 قام ثيؤدوسيوس الاول بالسماح للقوط الغربيين بالاقامة في الإمبراطورية ولكنهم كانوا موحدين.  بالزعم أن الأباطرة، و بالخصوص فالنس، الذي حول قبائل الشمال إلي موحدين و ليس تثليثيين. القوط، الآلان و الفاندال، السويفي، الهيرولي، كانوا كلهم موحدين كما كانت قبائل التوتوانية و كان هناك عدد كبير من الاساقفة الموحدين فى مجمع نيقية. الهيرموندوري الألماني بقوا موحدين حتى القرن الثامن.

385 م

إبعاد بعض السبتريانيين من بريطانيا إلي أيرلندا بعد اضطهاد بريسسيليان.

 

الكلتيين المحافظين على السبت

هنرى تشارلز ليا، السلطة الأولى لمحاكم التفتيش الباباوية، يسجل فى زمن بداية الاضطهاد، بالإضافة إلي التأديب القضائي للهراطقة، بان وقت الإعدام لبرسليان مع أتباعه الستة يكون في 385 م، و الآخرون يطردون إلى جزيرة البرابرة بالقرب من بريطانيا. (تاريخ محاكم التفتيش في العصور الوسطى، جزء 1. نيويورك، هاربر و و أخوة 1887، ص213) ما هي هذه الجزيرة المتوحشة؟ تبين من بعد أنها ايرلندا. كانت بريطانيا و ايرلندا الأماكن المفضلة للعذاب و مكان للعبيد في ذلك الوقت. إذ كان في الحقيقة العديد من المتهمين بالهرطقة المخلصين كانوا معاقبين في ايرلندا عدة قرون، و التي أصبت لها تأثير كبير في تلك المنطقة، و التي أصبحت المركز الرئيسي الذي ساد فيها النور تحت باتريك (القرن الخامس)، كولمبا (521-597)، و كلومبانوس (س.540-615) مثل ظلمات الطغيان البابوى التي حلت على القارة.  ذهب المرسلين الدينيين من ايرلندا إلي سويسرا، بوهيميا و كييف. كانت ايرلندا واحدة من أصعب المناطق لروما لتقهرها، و هذا يوضح لماذا كل هذه الجهود مبذولة أكتر من 1200 سنة لتقهر هذه الجزيرة ألا و هي ايرلندا. (مقتبسة من تاريخ شريث أبريل - يونيو 1998، ص64-74).

 

الكنيسة الكلتية، التي احتلت ايرلندا، سكوتلاندا و بريطانيا لها كتابات سريالية (بيزنطية) بدلاً من الفلجاتا اللاتينية الرومانية. الكنيسة الكلتية مع الفاندال و الإمبراطورية الشرقية حافظوا على اليوم السابع السبتي. عندما هربت الملكة "مرجريت" إلى سكوتلاندا مع أبيها إدوارد أثلين، المعين ليكون في المملكة الإنجليزية، كتبت لأقربائها الإنجليز تعبيرا عن اندهاشها عن الممارسات الدينية للسكوتلانديين. بين العجائب التي يعملها السكوتلانديين، أنهم يعملون في يوم الأحد و يرتاحون في يوم السبت. و للمراسل الآخر قالت، "إنهم متعودين على إهمال اعتبار أيام الرب (الأحد)، وبالإضافة إلى استمرار في تلك الأيام كل الأعمال

"المحافظة على السبت من طرف السكوتلانديين الذين يذهبون يد في يد مع عدم قبولهم الاعتراف بالبابا، الرجل المقدس فى الامور الروحية"

"القصة الشعبية في سكوتلاندا: تاريخ مختصر كتب من طرف ب. هيوم براون (لنجسين) -يؤكد أنه في زمن مرجريت،" عمل الناس في يوم الأحد و استراحوا في يوم السبت". بطرس برسفورد اليس في الوراثة الكلتية (القسطنطينية 1992) صفحة 45 يكتب: "عندما بدأت روما في أخذ حقوقها في الكنيسة الكلتية في نهاية القرن السادس كانت هناك عدة اختلافات بينهم …السبت الكلتى محتفل في يوم الأحد. نقاش إليس قد شمل لكنيسة الكلتية في والاس، ايرلندا، كرنفال و الجال بالإضافة إلي سكوتلاندا.  بدت الرومانية في سكوتلاندا و لكن لم يكن لها قوة في الشمال." هذا أعطى للملكة مرجريت حق شن الحرب الصليبية (و طريقتها فى التقنين:) عملت مرجريت كل ما استطاعت لتقنع رجال الدين السكتلانديين بإيمان الكنيسة الرومانية. هذا يتضمن العبادة فى الاحد و هو ما اكمله ابنها الملك ديفيد الأول.

و بالرغم من هذا، مع بداية الاصلاح، كان مازال عديد من المجتمعات السكتلاندية فى هيجلاند مخلصين للسبت و إن عارض احد البابا

"كتابين مطبوعين في 1963-لإحياء نزول كولمبا إلى لونا في 563"- يخصان انفسهم بالتمييز الكلتى و بينها الحفاظ على السبت. نشر د. و د سيمبسون القديسة كولومبا التاريخية فى ادينبرة.   هو أكد أن كولومبا و من معها حافظوا على أيام اليوم السابع و لكى لا يجعل مجال للشك قال فى التذييل انه بالطبع السبت. 

ف. و. فوست له كتاب كولمبا- حاجة للمسيح من طرف لورد الرجل الديني ديري و رافوا. طبع كتابه في لندن دري و كتب باصول الديري بعلاقة مع تذكار المهمة الكولومبية. فوست يصنف ثمانية اختلاقات كلتية. و بينهم هناك أن لهم كهنوت فى الزواج و يحافظون على اليوم السابع ألا و هو السبت". داود مارشال، العلاقة الكلتية. إنجلترا: مطبعة ستاندبورو، 1994، ص29-30.

"سبب قبول البابا غريغوريس 1 للكنيسة الكلتية كهذا الخطر الكبير و لماذا هو و أتباعه بذلوا مجهود كبير في تخريب العادات الإرلندية، التي أصبحت بديهية".

 

"أ. و. و م. و. أندرسون، في مقدمة لحياة أدومان الكولومبي (توماس نلسون 1961) أسقط ضوء على، ليس فقط سلوك كولمبا المحافظ علي اليوم السابع أي السبت ، لكن على "الضبط التدرجى للنصوص الكتابية" من طرف الأجيال الرومانية، في محاولة الضغط بأن يطبق الكلتين المؤمنون الأحد المقدس.

 

"استعمال أدومان لسباتم ليوم السبت، اليوم السابع من الأسبوع، علامة واضحة من"فم كولمبا"و أن "السبت لم يكن الأحد" ..يوم الأحد اليوم الأول في الأسبوع هو "يوم الإله موقف أدومان من يوم الأحد كبير جدا، لأنه كتب عندما كان نقيض القضية حول موضوع السبت في العهد الجديد قد تحول إلى المسيحيين "يوم الإله" (أ.أو. و م .أ.أندرسون لحياة أدومان الكولومبي (توما نلسون في نصوص القرون الوسطى ،1961 ص 25-26.)

"العهد القديم يوضح اليوم السابع أي السبت، و منذ العهد القديم حافظ المسيحيون على هذا اليوم ألا و هو السبت.

 

"و في إنجلترا، مسألة يوم الأحد قد تكون من بين "المسائل الدينية " التي تحدث عنها مجمع وايتباي في 664، و بالإضافة إلى تاريخ الاستر الذي لا يجب أن يولد انشقاق. المحافظة ليست فقط أسبوعياً لكن سنوياً. تفرق الكلتيين من الرومان. لكن الرومان لهم عمل كتابة تاريخ الكنيسة و إعادة كتابة اقوال الآباء

و كما مرت كتابات الأئمة الكلتية، فيما يخص باتريك كانوا دافعين الغرامة لحفاظهم على يوم الأحد، غير أنهم كانوا حافظين بيوم السبت أي اليوم السابع (من هنا، ص26-28).

 

"حركة الرومان التي تعمل على مسح السبت الكلتى بيوم الاحد أدت إلى ظهور "رسالة يسوع" أو "رسالة يوم الإله" الابوكريفية، و كل هذا قيل أنها حملت إلى ايرلندا من طرف الحجاج (883).

على هذا الاساس، أعطوا التزاما  بان يدفعوا غرامة كبيرة للذين لم يطبقوا القوانين المطلوبة في يوم الأحد و حافظوا على عادات يهودية وصلوا في يوم السبت (من هنا، ص 28).

 

اليوم السابع "السبت"،كان وصية من الوصايا العشرة، الذي حافظه يسوع و لم يكن هذا اليوم مهمل في أي من الكتابات المقدسة أو منقول إلى يوم آخر.

 

بداية مناقشة لقاعدة كولمبا واردة في كولمبا - حاج للمسيح من طرف (الرجل الديني) ف.و. فوست ،م أ. ) الاسقف فوست هو من الكنيسة الايرلندية. كان مدعو من طرف السيد الاسقف ديري و رافو لكتابة هذا الكتاب كجزء من الحفل في سنة 1963من رحيل كولمبا إلى لونا بعد المسيح 563-مارشال ،العلاقة الكلتية، 46.

القاعدة الخامسة للكنيسة الكلتية مذكورة في قانون كولمبا "اليوم السابع محافظ عليه كيوم السبت". 

 

392   م

ثيؤدوسيوس الأعظم (392 –395) جمع الإمبراطورية، ولكنها أعادوا انقسامها من طرف أتباعه هنريوس و أركاديوس في 395.

 

396 م

هيمنة القوط الغربيين تحت ألاريك لليونان. لإطاعة قوانين العهد الجديد، قام بتهدم التماثيل الوثنية،  و كل هذا كان في سنة 401 قاموا بغزو إيطاليا و استمروا حتى سنة 403.

 

400  م

يقول المؤرخ سقراط:

بالرغم من أن كل كنائس العالم يحتفلون بالأيام المقدسة (بما في ذلك الكاثوليك في عشاء الرب) في يوم السبت من كل أسبوع محافظ عليها كل مسيحي، لكن الروم و في الإسكندرية يرفضون القيام بذلك (سقراط ،المعجم التاريخي، ب ك 5، فصل 22، ص 289) إن المسيحيين قد حافظوا على السبت في القرن الخامس (ليمان كولمان المسيحية القديمة، فصل 26، جزء 2، ص527). الأصح ،في زمن (جيروم 420)، المسيحيون المؤمنون قاموا بأعمال عادية في يوم الأحد (دكتور وايت، إيلي الرجل الديني، السبت ، ص 219).

 

السبت في إفريقيا

أغسطينوس من هيبو، محافظ السبت، استنتج أن السبت كان محافظ في كل أجزاء العالم المسيحي (آباء نيقية و ما بعد نيقية، السلسلة الأولى، جزء 1، ص353-354) و لاحظ أن الكنيسة في إفريقيا حافظت على يوم السبت بينما الأخرى صامت فيه (بطرس هيلين،أ ب ص416). أنظر مقالة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على  السبت (رقم 122).

إن الكنائس بصفة عامة حافظت على السبت لمدة ما. إن المسيحيين القدماء كانوا منتبهين في محافظة السبت، أو اليوم السابع …و كان واضح جدا أن الكنائس الشرقية، و جزء كبير في العالم ، حافظوا على السبت كحفل و يحكي لنا أثناسيوس كذلك أنهم يعملون بتجمعات دينية في يوم السبت ، ليس لأنهم متأثرين بالتوراة، لكن ليعبدوا يسوع، إله السبت، إبيفانيوس يقول ما يقوله أثانسيوس (الكنيسة المسيحية القديمة ،جزء 2 ،ب ك 10، فصل 3، ص 1،66.1137،1136).

 

السبت في الصين

في نصف القرن الرابع، محافظ السبت أبسنيان، موسوس، يزور الصين. أمبروسيوس الميلاني يدل على أن موسوس سافر تقريبا إلى جميع أنحاء الصين (أمبروسيوس ندي موربوس ، براشمان – أو يوم المسيح الصيني، 1132، الموجود في مينا، أقوال الاباء اللاتين، جزء 17 ص131-1132) .يؤكد مينجانا أن أبسنيان موسوس سافر إلى العربية السعودية، الفارسية، الهند و الصين 370 (أنظر كذلك ص 27 للحق الطابع، ص 308).

الكنائس السبتية كانت مبنية في فارس و في تجريس و الفرات. حافظوا على السبت و أعطوا نقود لهذه الكنائس (Realencyclopœie fur Protestantishe und Kirche, art. Nestorianer، أنظر كذلك حول كتاب سيد ماركو بولو، جزء 2 ص409)

من تلاميذ المسيح توما ذهب الي الهند و لم يكونوا من الفكر الروماني أبدا.

كانوا محافظين على السبت، مع هؤلاء الذين لم يراعوا الاتحاد مع روما بعد مجمع خلقدونية، مثل العباسيين، الجاكوبيين، المارونيين و الأرمنيين الكرديين،الذين حافظوا على قوانين الطعام و رفضوا الانتماء (تشاف-هرزوغ  The New Encyclopdia of Religious Knowledge, art. Nestorians and Nestorianer)

 

402 م

البابا انوسينت (0402-417) قام بالصوم في يوم السبت و في الكنيسة كان محترم و مطيع.

"أعطى إنوسينت التزاما بالصوم في يوم السبت دائما. (بطرس يلين، تاريخ السبت ،جزء 2، فصل 2، لندن، 1636، ص44)

 

406 م

أصبح جوندريك ملك الفاندال.

مملكة البورغانديين للوورم تأسست.

هذه القبائل التوتنية كانت موحدة.

 

409ع م

كان الفاندال موحدين و من هنا إيكونوكلاستيك و كرهوا الأيقونات و الأصنام لمنهجية العامة للإبداع في روما التى تبنت التوفيق بين الوثنية و المسيحية. و التي هدموها في الوصول في الجولانسنة409-411 في الوصول إلى إسبانيا ،إفريقيا ،ثم ثانية إلى روما.فسموهم بمدميرن الاوثان

ومن هنا جاءت كلمة الفاندالية،  و لكن كانوا إيكنوكلاست (مدمرين للأيقونات) الذين يكرهون عبادة الأصنام. هدموا روما لأنها كانت ممتلئة بالأوثان، لكن و قفوا لطلب من ليوم في 2 يونيو 455.

 دكتور بطرس يلين (تاريخ السبت، لندن 1636، جزء 2 مشهد 5، ص 73-74  ) يؤكد أن ميلان كان محافظ السبت من العهد القديم تابعا تطبيقات الشرق.

 

416 م

حكم الفاندال إسبانيا، و إسبانيا كانت موحدة. غزا القوط الغربيين المملكة الفاندالية في إسبانيا في 416.  بالإضافة أن كل جهات  الشمال و الجنوب كانوا موحدين. إيطاليا كانت على ما يظن موحدة، لكنها كانت دائما خاضعة للموحدين. في عام  418 الفرنجة مقيمون في أجزاء من الغال. قي نفس السنة أصبح  ثيؤدوريك الأول ملك القوط الغربيين. ومع 425 سموهم بالمدمرين أو المتوحشين، الذين هم الآن موحدين، الذين أغلبيتهم تركزوا في مناطق روما.  كان يتركز الفاندال في جنوب إسبانيا، والهانز في بانونيا، و القوط الشرقيين (أو يسمون بالهرولي ) كانوا في دلماسيا و القوط الغربيين و السويفى كانوا في البرتغال  و إسبانيا. و الأوروبيين الهانز بقوا هناك في بانونيا حتى سنة 470 حتى انسحبوا من أوروبا .

 

417ع م

ميلان (تاريخياً محافظين على السبت) وقفوا عن كونهم مركز المخالفات عندما البابا زوسيموس جعل باتركوس، اسقف آرلا،  الناطق الرسمي له فى الغال.

 

425ع م

في 425 فالانتنيان الثالث أصبح إمبراطور الأمبراطورية الرومانية الغربية تحت حراسة أمه جالا بلا سديا. أصبح جايسرك (428-477) ملك الفاندال في تلك السنة.

 في 429 أتيوس كان وزير فالانتنيان الثالث و أصبح قائد الإمبراطورية الرومانية الغربية (429-454).  في نفس السنة وجد غايسريك مملكة الفاندال في شمال إفريقيا.  في 443 أخذ ت الهيمنة الرومانية الأخيرة في شمال إفريقيا و إفريقيا تحت الهيمنة الموحدة ثانية.

 

433ع م

أصبح أتيلا (453) قائد الهانز. و في نفس السنة هدم الهانز مملكة البرغنديين للورمس. كان البرغنديين خطر لأوروبا، التي  أقامتها الانجلوساكسون، و اللومبارد و القبائل الأخرى التى تبدوا من الحشد الفارسي.

 

443ع م

الألمان (الألمان السويسريين ) يقيمون في الألزاس.

  في 453 أتيلا الهانزي قد مات و أصبح تيودريك الثانى (453-466) ملك القوط الغربيين، حتى قتل من طرف الخ إريك (466-484)، الذي استولى عليه. كان هذا الحدث متبوع من طرف الرومان في 455 من الفاندال. في الحقيقة إن الفاندال كانوا موحدين. هدموا الأصنام كما قلنا من قبل أنهم يحسبونهم بمخالفين الوصية الثانية. الكلمة الفاندالية أتت من هذا الفعل .الهدم في الحقيقة حكم الكتاب المقدس في هدم الأوثان.

 

451ع م

الوضعية العامة للمذهب الذي يحمل الروح القدس كان بالمثل من ملكوت الله، لم يتفقوا عليه حتى مجمع خلقدونية.  هدف أو غاية أبناء الله كرسل و خدام الأرواح انخفض معناها و أن وجودهم أصبح بدون معنى و كلمة الملائكة لم تكن مستعملة كما كان من قبل.  هذه النظرية لم تكن نظرية الكنيسة الأولي و كلمة الملائكة كانت تعني دور أبناء الله.

 

471ع م

ثيؤدوريك الأعظم أصبح ملك القوط الشرقيين من 471-526.

  كان الإمبراطوريين  للرومان فى هذا الوقت ثيؤدوسيوس الثانى (450)،  ماركيان (457)، ليو الاول (457-474).  في 457 تشلدريك الاول (457-481) أصبح ملك الفرنجة السالين. و في 460 الفرنجة التقطوا  كلون. هدم الفاندال أيضا الأسطول الروماني القرطاجي في نفس السنة. 

 كانت المخالفات في كل أنحاء أوربا حول أي قبيلة تكون صالحة  لهم في أوروبا. هل هم بموحدين أولا.

لأنهم كانوا أيضا محكمون من جماعة من الناس الذين يسطرون عليهم:

كان الأمبراطور الروماني الأخير في زمن من 461 سافيروس (461-465)، أنثميوس (من 467)، ألبريوس (473)؛ جلسريوس (من 474)، خليونبوس (من 475) و رميلوس أغسطوس (476).  وصل الحكم المغربي إلى نهايته لضعف مبادئهم.   أدوسير الألماني (433-493)  محكوم بالإعدام في بلاسنيا و في الأخير معدم مثل ابنه رميلوس أغسطس.

 

474ع م

القضاء على الطوائف الدينية الشرقية

 في 474 أصبح زينون إمبراطور المشرق الروماني (474-491). كانت مدارس الموحدين مزدهرة في الإمبراطورية الشرقية في الشرق، مع الأفلاطونية الجديدة التي شيدت من طرف بركلوس أصبحت مركز الأكاديمية الأفلاطونية في أثنيا في سنة 476. نظام التثليث كانت متشكلة مع مجمع خلقدونية في 451.

الفرق المصرية الكوبتية  بدأت في هذا الوقت.  فى 483 الباباِ سمبليسيوس قَدْ تبعه فيليكس الثالث ( 484 - 492).  فى 484 طرده أكاكيوس بطريرك القسطنطينية قادَ إِلى الإنشقاق الديني الأول بين الكنائسِ الغربيِة والشّرقيِة الثالوثيين (484 - 519).

476ع م

باع الملك جايسريك الفاندالى شرق صقليا للملك تيودورك فسيغوث. بدأ الموحدين تحت الملك هنريك الفاندالى بأخذ خطوات ضد الكاثوليك، حيث كانوا مثلا للرحمة حتى الآن، ماعدا عبادة الأوثان.   النزاع اليونيتاريان / الترينيتاريان بَدأَ الآن يُقدّمَ الإضطهاد. الترينيتاريان أو الكاثوليك / الفئة الأرثذوكسية قَدْ كانتْ الضّعيفة و ترنح الموحدين.  هذه كَانتْ لتُغيّرَ بمساندةِ الفرنجة السالين

 

481ع م

أخذت مكان مظاهر فهان مامكونيان من 481-484 و نجاحه قد أعطى سلام ديني و سياسي لحركة أرمينيا .هذه الحركة قد ظهرت أيضا كوسيلة لمساعدة المحافظين على السبت آلتي تبدوا تدشينها مع بولسيان في جبال طوروس.

يتركز البوليسيان في الشرق في القرن التاسع عشر. كانت هذه الفرقة ما زالت تطبيقية في القرن التاسع عشر.يتراوح المنضمون إليها إلى أكثر من مليون رجل الذين عدموا في مناطق أرمينيا بعد الحرب العالمية الأولى. كن هناك مليون أو أكثر من محافظين السبت الذين عدموا بعد إعادة نظر قانون بكتاشي إسلام بعد 1927. هذا الاعدام استمر عبر الهلوكوست في أوربا و في 1953 و موت سالين.  توفي شلدريك و خلفه ابنه كلبس (511) الذي أصبح مبين الحكم الميزو فنحيان.  في عام 484 هانرك ملك الفاندال خلفه ابن أخته جانثمود (496). و في 486 كلوفس تغلب على سياغريوس الإمبراطور الروماني في الجال.  لم يكن لروما حكم في الجال.

 

487ع م

في هذا الوقت أيضا (493-487) الموحدين القوط الشرقيين قد بدأوا باحتلال إيطاليا. تغلب ثيودورك على الألماني أدوس في نهر إزونزر و ثانية بالقرب من فيرونا (489).

 

489 م

في 489 قام الإمبراطور زينو في المشرق بهدم المدرسة النسطورية المسيحية في أديسا و بنى كنيسة القديس سيمون بالقرب من قصره.  في 491 كانت العلاقات حاسمة بين الكنيسة الأرمينية و البيزنطية  و روما و في 498 استوطن النسطوريين في نسبيس في فارس.

الكنيسة التي استقرّتْ من اورشليم في آرمينيا ما كَانتْ ثالوثية / ترينيتاريان ديفيسيت / الطبيعتين و كانت تحافظ على السبت. هو أيضا كَانَ المستودعَ، في إديسا، للنّصوصِ الآراميةِ و إصدارِ البيشيتا للكتاب المقدس، حتى قَمعت. السبت كان منتشراً عبر كل أنحاء الصين من طرف الكنيسة الأولى من الشرق . انظر المقالة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122).

492ع م

من هذا الزمان، كان البابا من موت فليكس الثالث، جيلاسيوس (492-496)؛ و أناسيوس الثاني (حتى 498) و سيماكوس (حتى 514). قدم جيلاسيوس جيلاسيان مسال، كتاب المصلين، نشيد و تعليمات لاحتفال هذا القداس .

 

498ع م

 حكم أو دسر في القوط الشرقيين و قتل من طرف تيودورك الذي مهد الملكية  القوطية الشرقية لإيطالية و تزوج أخت  كلوبي .  حكم القوط الشرقيين مالطا من 494-534.  في 500 تزوج ثراسموند أخت ثيودرك و أعطي له غرب صقلية.

 

498 م

مكث النساطرة في نسبيس في فارس.

 

499ع م

في 499 قام مجمع روما بإظهار قانون حول انتخابات البابا و في 500 تم ادخال البخور في خدمات الكنيسة التثليثية للمرة الأولى في تاريخ الكنيسة المسيحية.

 

500ع م

قام ماركماني الألماني في بوهميا باحتلال بفاريا، في ذهابهم ، استقر التشيكوسلوفاك في بوهميا.

 

510 م

بروفينس، الجهة الجنوبية في فرنسا، خضعت للقوط الغربيين الايطاليين حتى 563.   هذه الحقائق توضح لماذا كان السبتيون عبر كل أنحاء جنوب فرنسا، شمال إسبانيا، و شمال إيطاليا. يحافظ المسيحيين على السبت حتى القرن الخامس و في زمن جيروم (420)  فكان المسيحي الحقيقي يعمل في يوم الأحد (دكتور وات أيلي، رسالة يوم السبت ص219، أغسطينوس من هيبو اباء نيقية و ما بعد نيقية السلسلة الأولى ، جزء 1  353-354.  و كذلك جريدة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122) ص.2

 

511 م

في 511 كان كلفي،  ملك الفرنجة، الذي توفي و انقسم حكمه و ملكيته بين أولاده الأربعة تيودورك 1 (توفى 534)؛ كلدومر (توفي 524)؛ شلدبرت 1 (توفى 558) و شلوتار (561) و قاموا بتدشين مجالس العدالة في سواسون، باريس، ماس، و آريان. و في هذا الوقت العهد فى سان سيزار في آرل قد تأسس.    كان للرهبنة دور في توسع و انتشار افكار التثليث.

 

523 م

في 523 توفي ثرساموند ملك الفاندال و خالفه هلدريك (حتى 530) . في 524 قتل سجسماند من طرف كلودمر ابن كلوفس1. قام القوط الشرقيين بتأسيس بما يسمون المعمدانيين الاريوسيين كما يسمون الآن معمودية القديسة ماريا في كمسمدين، رفينا في (525). و مع هذا، توفي تيودريك الأعظم و نقل إلى رفينا. أصبحت ابنته وصية عرش في إيطاليا (حتى 534).

القتل الجماعي لمسيحيين العرب في نجران و حمير (العربة) من طرف ملك اليهود العرب.

 

527 م

في 527 في 527 أصبح جستنيان الإمبراطور البيزنطي (حتى 565) و سلسلة الانقلابات بدأت تظهر في القوط و الفاندال و من هنا الكنيسة الموحدة في هذه المدة حتى 590. هذا هو المنعرج المهم في تاريخ أوروبا بأن الفرنجة اصبحوا موحدين، كما أن هذه الحقيقة ساعدت في تأسيس الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا.  بدون الفرنجة لم يكونوا شيئا. سنرى هذا التقدم إلى الأمام الآن حتى إعلان الإمبراطورية الرومانية من 590 م و هذه الإمبراطورية تستمر لمدة 1260، ثم انتهت في 1850 و كان البابا مسجون من1870.

 

529 م

الحروب الأخيرة حتى ظهور الإسلام و الإمبراطورية الرومانية

 في 529 قام جوستنيان بغلق مدرسة الفلسفة في أثنيا .كان هذا الفعل موجه للوثنية لكن ضغط على التركيبية الأفلاطونية الجديدة و ضغط على المعلمين أن يذهبوا إلى فارس و سوريا ،و في السنة المقبلة تحت كوسروس 1 (531-579)، حققت فارس غايات أعلى في القراءة .هذا ما كانت مركز القراءة والتي أصبحت العالم الإسلامي ،متى كونت في القرن المقبل بالمقابل مع تقدم الموحدين القسطنطينية.

 

532 م

في 532 هدم الفرنجة مملكة البورغانديين، التي غطت مساحات في فرنسا، سويسرا و النمسا. و كذلك ساعد الجنرال بلساريوس ملكية جستنيان بانحطاط نيكا في القسطنطينية.  لقد أدعى مرة ثانية بعد انسحابه لخسره مع الفارسيين. أعادوا بناء القسطنطينية. وفي عام 533 قام بلساريوس بعكس المملكة الفاندالية و قيام شمال إفريقيا الولاية البيزنطية. في عام 534 أصبح توليدو عاصمة مملكة القوط الغربيين الموحدة في إسبانيا (حتى 711).  في 535 احتل بلساريوس المملكة السترجولية في إيطاليا و التي بقت حتى 540.

 

539 م

من 535 إلى 562 كانت الإمبراطورية البيزنطية في معركة مع فارس .هذا الحرب اضعف استطاعة توتيلا القوطى الشرقى في نهاية القانون البيزنطي في إيطاليا في 540 و أصبح ملك في 541 بعد موت خاله هلدباد (حتى 552). في 546 دخل توتيلا إلى روما (رحل ثانية في 547).  في هذه السنة أسس أذوين لمبارد المملكة اللومباردية الجديدة.

 

543ع م

في 543 حوكمت كتابات اوريجينوس بدعاء جستنيان. رغم أن اورجينوس له ميول غنوسية، و كانت كتاباته مهمة جدا. هذا الفعل كان جزء من تقوية المذهب التثليثى ضد السبتيين في الشرق.

 

550 م

في 550 قام توتيلا باحتلال روما ثانية و عادوا الموحدين إلى الحكم. و في نفس السنة بدا الزحف الشمالي للأتراك و قبائل السلاف أصبحوا يعيشون في مكلانبورغ. كان البوليسيان يعيشون في غرب غليسيا، و استقر الأوكرانيين في شرق غليسيا، و في نفس السنة أيضا، تاب الشعب البولسي إلى المسيحية من طرف ديفيد و أصبح محافظ السبت يطبق في وآيل الذين لم يطردون إلا في القرن الحادي عشر. واصل خدمة الدين المتزوجين حتى القرن الثاني عشر هناك. إن المرسل الايرلندي، كولمبان، إلى فرنسا و إيطاليا (550-615) كان في هذه المدة أيضا .استعمل الجرس في الكنائس الفرنسية لأول مرة.

 

551ع م

في 551 خسرت بحارة القوط الشرقيين ضد البيزنطيين.  كان ملك تيتولا قد قتل في السنة المقبلة من طرف البيزنطيين تحت نارسيس (478-573) في معركة قرطاجنة. و في 553 قام نارسيس بتوحيد نابل و روما للبيزنطية و أقيم كرسى أرثوذكسي في إيطاليا، و الذي اصبح العسكرية العليا و الحكم الأهلي .

 

558 م

في 558 قام كلوثار 1 ابن كلوفي بتوحيد مملكة الفرنجة التي بقيت حتى 561 و التي انقسمت ثانية تحت أبنائه شاربيرت، جاتنرام، سجبرت، و شلبرك.

 

563 م

استقر كولمبا الرسالة السلتيكية السبتية في جزيرة بونا و بدأ في الدعوة للبيكتيين.

 

565 م

في 565 توفي جستنيان 1 وخلفه ابن أخته جويتان 2 (578). قام اللومباردن بطرد البيزنطيين من شمال إيطاليا إلى الجنوب، لكن تركوهم في رفينا. خلف أودوان بابنه ألبوكن الذي ساعده الآريوسيين، هدم المملكة القوطية في سنة 568 و الذي اسس المملكة اللومباردية في شمال و قلب إيطاليا .

 

567 م

في 567 قام لووفجيليد ملك القوط الغربيين (حتى 586) بطرد البيزنطيين من غرب إسبانيا و إسبانيا في 585. انقسمت المملكة الفرنجية هي أيضا إلى أستراليا التي تضم الرين، بلجيكا و جزء من الران و نوستريا (فرنسا) و بورغندي .

 

570 م

في 570 كان محمد هو مؤسس الإسلام الذي ولد . و في 572 كان هناك حرب بين فارس و بيزنطة و استمرت تحت شوستروس 2 بعد صعوده في 590 إلى 628 و استقر الإسلام من 632. و من 632 كانت الانقسامات السياسية التي جرت إلى الحرب العالمية 3.

 

573 م

في 573 ذهب أبناء كلوثار شلبريك و سجبيرت إلى الحرب.

 

589 م

أقيم مجمع توليدو .أعلن الروح أن يكون تدريجيا من الأب إلى الابن (فليوك: الكاثوليكية الرومانية ) . بالإضافة إلى أن الموحدين أخذوا وضعية مخالفة للكتابات أن الابن هو من جوهر الأب ،و لم أي علامة تقول أن الابن لم يوجد. و كان الروح القدس صحيحا أيضا .

يرفض المجمع أيضا في اتباع العبيد المسيحيين و الذي أكد أن أي يهودي يقوم ختن العبيد على اساس الخلاص 17 :12 ف. يجب أن يعاقب.

 تحول القوط الغربيين الموحدين إلى الكاثوليكية، أعلان الدين فى توليدو.

 

 

 

590-1850:    1260 سنة للكنيسة في البرية.

 

590 م

في 590 خلف أوتاري ملك اللومبارد من طرف أغيلولف (توفى 615و البابا بلجيوس 2 قد خلفه غريغوريوس 1 المسمى بالأعظم). أعلن الإمبراطورية الرومانية المقدسة . اضطهدت الموحدة  من طرف الكاثوليكية الرومانية أو المنهجية الثالوثية.

 

591 م

وصول كلومبانوس (543) إلى بريطانيا من ايرلندا .

 

597 م

أرسل غريغوريوس أغسطينوس كمبشر إلى إنجلترا في 597 الذي عمد إثلبيرت في كنت و بدأ المنهجية الكاثوليكية في بريطانيا . بدأت الكنيسة في اضطهادها و التي خارج الإمبراطورية الرومانية . من ذلك كانت خارج الكنيسة الأرثذوكسية حتى التحول التدريجي للآريوسيين و التي كانت حتى القرن الثامن و كذلك من استقرار الإمبراطورية الرومانية المقدسة في 590 . كانت الاضطهادات باقية مدة زمنية كبيرة و التي أحاطت الحكم و قواعد الإمبراطورية الرومانية من 590 إلى 1850 .  أنظر نص: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122).

 

 خلال 1260 سنة من 590 إلى 1850 تمت بناء الكنيسة الكاثوليكية الرومانية الاهوتية مبنية على قواعد خاطئة للفلسفة الإغريقية و المنهجية الدينية للعبادة .  قبولهم للتقويم البيانية قد أدى إلى اختلافات بين الموحدة و قبائل أو الشعب الذي قرأ الكتاب المقدس و قانون الله من اجل أن تحافظ على حكمها و مهدت منهجية وطنية و عالمية للاضطهاد و القمع الذي أدى إلى إلغاء جميع القوانين السلمية في القارة الأوروبية و في آسيا الوسطى (و بعد ذلك في أمريكا ) . اعتدائها في الشرق الأقصى بما يسمى بالحروب الصليبية، التي يشع حقدها للإسلام الذي يعم الآن جزء العالم . شاهد القرن العشرين هذا الحرب الذي تقدم ضد القانون السلمي الذي يمنع المواطنة في أوربا بالاضطهاد الشامل لليهود و محافظين السبت المسيحيين في أوربا . هذا الفعل يفحص من بعد في جريدة هولوكست : الختم الخامس للاضطهاد.

www.holocaustrevealed .org

 

597 م

السبت في بريطانيا

لم تتأسس الكاثوليكية في بريطانيا، حتى تحول الملائكة من طرف أغسطينوس الكانتبوري. كان إثلبيرت ملك كنت، الذي تاب إلى الكاثوليكية في بانتوكس 597 0بحسب باتلر حياة القديسين، والس ص.158 و غير (000 10) مواضيع معمدون في العيد المسيحي في سنة 597 .كان المسيحيون في بريطانيا ،حتى هذا الوقت ،مهيمنين كل محافظين السبت موحدين ، الذي حرس قوانين الطعام و الأيام المقدسة .لم يكونوا مهيمنين من طرف روما حتى مجيء سنود وات بآي في 663 في هلداس أبي ، أين كانوا تحت دوري .

 حافظ كولمبا يونا السبت و تنبأ بوفاته في يوم السبت، السبت 9 يونية 597 (باتلر حياة القدسيين ،جزء 1، فن القديس كولمبا، ص762). يقول باتلر كتاباته أن تطبيق دعاء الإله في يوم السبت لم يبدأ حتى ألف سنة من بعد (أدمنان حياة كولمبا، جبلين ، 1857 ،ص 230 . هذا أيضا علق عليها من طرف ت. و. سكين في عمله حياة أدمان للقديس كولمبا، 1874،  ص 96). أنظر نص: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122).

 

600 م

بدأ غريغوريوس منهج سلم اليهود . هو كذلك مهد كتاب بالصور ليعوض الكتاب المقدس للأميين . الكتاب المقدس القوطى من 351 . أطيح قيمة كتاب المقدس ، و في الأخير أنزع من الشعبية من طرف روما حتى بعد تبعثر الإمبراطورية الرومانية في 1850.

 

603 م

تحول اللومبارد إلى المسيحية الكاثوليكية التثليثية الرومانية دخلوا الشعب الروسي في نهاية القرن العاشر ، من منهجية أرثوذكس الإغريق في القسطنطينية. ربما كان هذا قرار سياسي ،في الحقيقة الجزر في الجنوب و في أكرانيا إلى أوربا كانوا كلهم محافظين السبت ، موحدين ،اليهود و المسيح . هكذا كانوا كذلك البلغاريين الذين أتوا في نفس الوقت مثل الهانس في القرن العاشر .

أنظر نص: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122).

 

609 م

البانثينون الروماني كان مبين للكنيسة القديسة ماريا رتوندا.

 

610 م

بدأ محمد عبادته في المملكة العربية السعودية .

أنظر نص:  المسيح و القرآن (رقم 163).

 

632 م

الهجرة . رحلة محمد من مكة إلى المدينة .

 

745 م

مجمع لفتني في بلجيكا في 745 في تحذيرها الثالث ضد محافظين السبت يبين مجمع أوديسا (366).

 

741-775 م

كان قسطنطين كبيرنيموس،الإمبراطور الموحد في الشرق ، الذي أدعى البوليسيان في الاستقرار في ثراس.

 

781 م

السبت في آسيا

كانت تجربة السبت في آسيا مهيمنة من الموحدين حتى بداية الجزويت في عملهم الرسالة . المرسلين النستوريين، الإفريقيين (أنظر نص: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122))  تبع الكنيسة الأولى إلى فارس ، الهند و بعد ذلك الصين .

 

 هدد موحدين محافظين السبت للبوذية و كانت مخالف القانون من طرف البوذية . كانت كنائس محافظين السبت، كقانون ،غير تثليثية.  كان الصينيون قد جربوا المنهجية المسيحية طويلا . و في 781 كانت مؤسسة ز أنظر نص:  التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122).

 

 في 781 كان التمثال الصيني مكتوب في الحجر الكريم يدل على صعود المسيحية في الصين في هذا الوقت . كتابه 763 كلمة كانت في الأرض بالقرب من شنغان في 1625 و رواج الآن غابة الجداول في شنغان. مقتبس من جدول:

"في اليوم السابع يعطي محاولته ،بعد تصفية قلوبنا ، و تسليم السماح لذنوبنا . هذا الدين ، كان كامل و كانت ممتازة و صعبة للتسمية " (سيد آبى هيو المسيحية في الصين ،جزء 1، و 2 ،ص .48-49).

 كان اليعقوبيين محافظين السبت في 1625 في الهند (الحجاج ،جزء 2، ص.126مازالت الكنيسة العباسية محافظة السبت و في إثيوبيا حاول الجزوتيين في إقناع العباسيين أن يقبلوا الكاثوليكية الرومانية . (جديس تاريخ الكنيسة الإثيوبية ،ص. 87-88). تأثر الجزويت على الملك زاد نغال في سنة 1604، و تحذير في عبادة السبت (جديس، إبد.ص.311 و كذلك جبون و سقوط الإمبراطورية الرومانية ن جزء 47).

 

791 م

السبت في إيطاليا

يقال أن أمبروسيوس الميلانى حافظ على السبت في ميلان و الأحد في روما ، يقول هذا المثل المعروف متى تكون في روما افعل ما يفعله الرومان (هيلين ،مثل ، 1612).  تعرف هيلين بالكنيسة في ميلان في القرن الرابع، كمركز محافظة السبت في الغرب (من هنا جزء 2 ،5 .ص.73-74).  و هذا ليس عجبا أن السبتيون لهم مدرسة هناك . كما دونوه تحت فالتنس في هذا الوقت أن بطرس والدو قد تبعهم . كان السبت محفوظ في إيطاليا عبر قرون و مجمع فريول تكلم ضد محافظته من طرف قانون الأهالي 13 . "إننا نعطي التزاما لكل المسيحيين لمحافظة يوم الرب ليكون لا لشرف السبت القديم ، بل بحسب هذه الليلة المقدسة في اليوم الأول من الأسبوع المسيحي يوم الرب . متى نتكلم عن السبت الذي حافظه اليهود ، اليوم الخير من الأسبوع و أين بحافظه مواطننا … " (مانسي ،13، 851).

 

800 م

تحرك الهانسيون إلى الدروج ، الذين أصبحوا أتباع خزرا، و مازالوا هناك حتى احتلالهم بانونيا ثانية بعد 800، مع تدعيم اليهود خزار. لا يمكن إلغاء هذه الاحتمالية، أن السبتيين في ترانسيلفانيا أصبحت الآن جزء من الهانس من خازريا و لفديا  و كانوا جزء من الكنيسة الشرقية التي تأسست في البداية من طرف التلاميذ عبر الإمبراطورية البارثيانية (جران، أوقات التاريخ ، الطبعة الثالثة ، لمس الحجر ، 1991،ص. 30)

(أنظر أيضا التمهيد من طرف كوكس ر.  صام ويل كون ، السبتيون في ترانسلفانيا (رقم أ ب 2 ) (1894)، س.س.ج الطبعة ، 1998)

 

800-900 م

خسر البولسيانيين تحت كرسوشر في الفرات لكن أحيت تحت سمبات في أرمينيا في ثوندراك و تصرحوا الثوندراكيين.

كان البعض يسمون بأثن غاني في إفريقيا و يقصدون ملكيصادقيين من طرف تيموثاوس القسطنطينى (محاضرة الهرتيك) و كذلك سالكين .

استعمل نسفوروس (802-811) البولسيانيين في محافظة الإمبراطورية في الحدود الشرقية .

اضطهد الإمبراطوريان مشال و ليو 5 البولسيانيين لكنهم كانوا يحترمون النظام للأرثوذكسية . بين ثيودورا (842-857) اضطهادات قاسية .

 كان الأثنجاني في علاقة جيدة مع الإمبراطورية مشال 2 (821-8299)

 

970 م

المحلية الثانية للبولسيانيين السبتيين إلى ترابيس تحت يوحنا تسم يسك.

 

1012 م

اضطهاد "الهراطقة " يبدأ في ألمانيا.

 

1064ع م

أصبح السبت الصراع و الانشقاق في 1064 بين الكنائس الغربية و الشرقية .

 

1095 م

منع المسيحيين في أورشليم.

 

1096 م

الحروب الصليبية الأولى تحت البابا أربان2 .

 

1123 م

مجمع اللتران الأول في روما الذي يمنع رجال الدين من الزواج .

تجتاح العزوبة على الكنائس الرومانية بسرعة و التى تنحدر اخلاقياً بسرعة.

 

1139 م

ذهب ملاخي أمورجير رئيس اساقفة أرماغ (1138)إلى البابا انوسنت في روما . عين مصلح في ايرلندا . يكتب قائمة الباباوات حتى وقت نهاية الكنيسة الرومانية .الذي يعود الى كلافروا تحت برنار . و هناك يسلم خمسة رجال الدين تحت الايرلندي المسيحي و يعود إلى ايرلندا و يؤسس دير الملفونت في 1142.

 

1147 م

الحروب الصليبية الثانية .

 

1159 م

البابا أدريان الـ4 البريطاني المولد (نكولاس بركسبير) في زيارته لبنفنتوم شُجع من جون سلسبوري ليسَلّمْ ايرلندا إلى إنجلترا تحت هنري الـ2. كان الهدف الحقيقي هو إخراج الكوارتودسيمان (الاربع عشريين) الذين كانوا يعملون في ايرلندا من كاشل. خضعت ايرلندا لكل هذه الوحشية منذ ذلك الوقت. الباباوات لأربعة قرونِ ادّعوا سلطانهم على أيرلندا مستندين على تبرعِ أدريان. إن اساس تسليمِ ما كَانتْ هيبيرنيا إِلى إنجلترا قَدْ عُمِلتْ على ادعاء تأسيس قسطنطين للكنيسة الكاثوليكية الرومانية:

" بواسطة اغرائى قدم و مَنحَ هيبيرنيا إِلى هنري الثانى، الملك الشّهير لإنجلترا، ليملكها بحق الميراث، كرسالته [التي هى موجودُة] إِلى هذا اليومِ تَشْهدُ. لكل جُزُرِ اليمينِ القديمِ، طبقاً لتبرع قسطنطين، يَقُولُ أَنْها تنتمى إلى كنيسةِ رومية، التي اَسّسَها."

 

1160 م

أصبح بطرس والدو رئيس الوالدانيي في ليون.  المؤرخ الموحد مستكنلف يؤكد بداية الولدانيين مع بطرس والدو في الجهد المبذول من أجل تضعيف إيمانهم و تعليماتهم، من هذا، كان يتبع التاريخ الطويل للمسيحيين الموحدين في زمن زواجهم من طرف بولك أرب من سميرنا 120 م.

 

1179 م

قام الولدانسيين فى باريس بلقاء مع رجال الدين في المجمع اللاترياني الثالث و كان معهم في هذا المجمع . المجمع اللاترياني الثالث. كان الولدانيون متهمون و تأسست الفرقة لإتباع المجالس.  بدأت الحروب الصليبية الألبيجنسية. كان السبتيين يرمون إلى النار جماعيا من هذا الوقت فصاعدا.  كان الموحدين البروتستانتيين قد أدخلوهم كذلك في اضطهاد الكنيسة.

 

1180 م

اتهم الولدنسيانيين ( ضد الموحدة حتى التعديلات ) مع و تحت الوصف العام للأريوسية في 1180 من طرف برنارد الفنكودي (أعداء الفلانسيون و الآريوسيين).  أنظر نص: دور الوصية الرابعة في تاريخ كنائس الله المحافظة على السبت (رقم 170).

 

1184 م

إعدام الاتصالات السابقة من طرف مجمع فيرونا التي وضحت الأتباع الباقون في والدو في ليون و جروهم إلى الريف، في دفين، و وديان ميدمونت، اللومباردي، و كذلك البعض في ألمانيا.  إن العديد منهم قد أرسلوا إنوسنت لقمعهم في 1198، 1201 و 1203.

 

1189 م

الحروب الصليبية الثالثة .

 

1190 م

أمر مجمع جنو الولدانيين بأن يلقوا في النار جماعيا و كسلسلة.  برنارد فونت كود يكتب الاتفاقية الحرة ضد فالنس.

 

1190 –2 م

اضطهاد السبتيين في إنجلترا و البابلياني أو البوليان قد احترقوا فى اكسفورد.

 

1190 م

الاسقف أتوا من تول أمر الولدانيين بتقديمهم فى سلاسل للمحكمة الاسقفية.

 

1202 م

الحروب الصليبية الرابعة.

 

1206 م

يسير جنكيز خان المغول.

 

1208 م

بداية الحروب الصليبية الألبجنسية، التي استمرت حتى 1244 و كانت موضوع لعدة مضغوطات . تعذيب20000 ألبجنسي من أمر البابا.

 

1210 م

أمر الإمبراطور أثو، اسقف تورين بطرد الولدانيين، و في عام 1220 حذر بغنرول هدم التماثيل. هرب البعض إلى بكاري، و طردهم فيلبس إلى فلندارس. جاء البعض إلى مايانس و بمغان، حيث حرق 50 رجل في عام 1232 .(أديني، من هنا. )

 أنظر نص: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122).

 

1212 م

صليبية الأطفال : 50000 فرنسي و ألماني عادوا. ماتت الأكثرية منهم أو أصبحت عبيد في شمال إفريقيا.

 

1221 م

الحروب الصليبية الخامسة.

 

1228 م

الحروب الصليبية السادسة.

 

1229 م

محاكم التفتيش في تولوز،  فرنسا ترفض قراءة العلمانيين للكتاب المقدس، مجمع تولوز طبع قوانين ضد السبتيين . قانون 3 – رب مختلف الجهات يجب عليهم أن يكن ديار لهم خصيصا و حطب.  و أن يكون لهم مخابئ و إعدام المعارضين.

 قانون 14 – هذه الأشخاص لا يسمح لهم اكتساب العهد القديم و كذلك العهد الجديد (هيفيل 5،931، 962).

 

1231 م

بداية محاكم التفتيش

ينصب البابا غريغوريوس 9 محاكم التفتيش من أجل أن يعاقب كل "المعارضين ".

نعرف من بديهية محاكم التفتيش كيف كانت مذاهب الكنيسة في عدة اوقات توزيعها .

 الحروب الصليبية الألبجنسية

تتكون الحروب الصليبية الألبجنسية في القرن الثالث عشر من مجموعات التي كانت بدون شك محافظين على السبت. أنظر مقالة:  التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122) . رغبة الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في تشويه هذه الحقيقة التي تجري إلى طلب عجيب احتراما للفروع اللغوية لكلمة السبت. من هنا ، نحن نعلم أيضا أنهم كانوا موحدين.

الحروب الصليبية الألبجنسية كاملة كانت مرتبة ضد كلتا العنصرين من روما في القرن الثالث عشر.  كانت للألبجنسيين حماية في جنوب فرنسا تحت كونت رايموند في تولوز.

 

1237 م

أرسل البابا غريغوريوس 9 مرسل إلى اسقف ترجونا الذي أدى الى موت خمسة عشر والداني، المدعوين هراطقة من طرف الكنيسة الرومانية، كانوا محروقين، الملك فردنالد بذاته يجمع الحطب و يرميه إلى النار.  و مع الوقت هؤلاء الولدانيين الإسبانيين إعدموا.

 

1249 م

الحروب الصليبية السابعة جرت من طرف الملك لويس 9 الفرنسي .

 

1270 م

الحروب الصليبية الثامنة.

 

1310 م

لقد تخطى عدد البوهميين السبتيين ربع سكان بوهيميا الذين زادوا أيضا في النمسا، بوهيماي اللومباردية، شمال ألمانيا تورنجيا، برايدانبورغ و مرافقا.

 

1315 م

استشهد الموحدين في النمسا و محاكم التفتيش في كريم تدل على 36 مكان لحرق 130 شهيد. الاسقف نورميستر احترق كواحد من هذه مجموعة المعارضين في فينا.  يقولون انه أعلن أن هناك 800000 ولداني في منطقة النمسا

 

1348 م

الفلاجلانت (متعصبين الدين الذين يضربون أنفسهم بالسوط الخ.) . يتهموا اليهود (بالموت الأسود)  و حرق اليهود عبر الكثير من الدول في أوربا من طرف كل اتباع التثليث.

 

1349 م

الاضطهاد اليهودي يخرج من ألمانيا.

 

1351 م

1347-1351 م  مات 75 مليون أوربي من الموت الأسود (الطاعون)

 

1415 م

التعديلات البوهيمية،  جون هيس احترق على الصليب من أجل الهرطقة.

 

 

الاضطهاد الأرثوذكسي للسبتيين و الآخرون

1441-1905 م

الكنيسة الأرثوذكسية في روسيا و أتباعها اضطهدت المعارضة الدينية و حاولت إعدام كل السبتيين فى محيطها. (أنظر على العلاقة السابقة) من أجل معلومات عن تاريخ الاديرة كسجون و

السّجناء سَجنوا هناك، منشقّون ومنشقّون دينيون، نشطاء ومجرمون سياسيون، عدم سماحة روسيا إمبراطورية، والكفاح للسّيادةِ الأرثدوكسيةِ. كتاب بواسطة دانيل إتش. شوبن.

الفترة تَبْدأُ من 1441 بوصولِ إيزيدور، مطران موسكو، إِلى موسكو تشودوف (دير المعجزات) للسّجنِ. الأديرة الروسية كَانتْ مستعملة من قبل الكنيسةَ الرّوسيةَ الأرثذوكسيةَ لسجنِ المنشقّين والمنشقّين الدّينيين، النشطاء السياسيون و المجرمون.

من هذا الوقتِ حتى مرسومِ الإحتمالِ الدّينيِ لتسار نيكولاس الثانى في 1905.عندما السّجناء النّهائيون قَدْ اُطلقوا من دير سوزدال سباسو إففيميف، العديد من المسيحيين المحافظين على السبت رَأوا الأيام الأخيرة لحياتهم في زنزاناتِ هذا الدّيرِ. العديد من النِساءِ المحافظات على السبت المسيحيات قَدْ سُجِنَّوا أيضا في الأديرةِ الأرثدوكسيةِ.

 

1436ع م

السبت في شمال أوربا

كانت السبتية مضطهدة في النرويج،  من مجمع الكنيسة قي برجان،22 أغسطس 1435 و مؤتمر أوسلو في 1436. كان الشعب في مختلف مناطق المملكة، قد بدأ في الحفاظ على السبت كاليوم المقدس و الاساقفة منعوا ذلك لعدة اسباب: إنه ممنوع منعا باتا، في قانون الكنيسة، الحفاظ على أيام مقدسة، خارج التى يحددها البابا، الاساقفة، (ر. كيصر، تاريخ الكنيسة النورويجية تحت الكاثوليكية، جزء 2، أوسلو، 1858، ص488).

ثانياً، نرى أن يوم الراحة الذي أمره الله تبدل بيوم الراحة الذي أمره الإنسان.

 و كذلك المجمع الكاثوليكي في ريف برجين 1435، قيل أن: لقد تعلمنا أن بعض الناس في مختلف مناطق المملكة، تبنوا و احترموا المحافظة على السبت. منع منعا باتا في قانون الكنيسة المقدسة - الحفاظ على أي يوم مقدس إلا الأيام التي فرضها الأساقفة أو البابا أو المصلحين. و الذي يخالف هذا الأمر فيعاقب عقوبة حاسمة (ديب. نرفيج،7،397). مؤتمر الكنيسة في أوسلو في 1436 قال:  ممنوع تحت نفس العقوبة الحفاظ على السبت كيوم مقدس من أن يطبق من طرف العمال (تاريخ الكنيسة النورويجية الخ  ص. 401).

1458 م

فرديك ريزر.    بعد 25 سنة بين الولدانيين في بوهيميا والنمسا، أحرقوه في ستراسبورغ.

هناك هكذا على الأقل أربع مجموعات فى ثمانية بلدانِ، التى تكاملت مع البروتستانت. كان هناك خاضعين، أو يونيتاريانس / موحدين، في النمسا في القرن الثالث عشرِ و(ما بعده) المحقّق كريمس شَجبَ 36 ناحيةَ في 1315, إحْراقِ 130 شهيد. أسقف نيوميستر قَدْ اُحرقَ كواحد من هؤلاء الزّنادقةِ في فينا.    هو يَقُولُ أَنْ يَكُونَ عِنْدَهُ اعلانَ، أنه كان هناك بعض 80000 والداني في دوقيةِ النمسا.

1478 م

محاكم التفتيش الإسبانية

بدأ البابا سكستوس الـ4 محاكم التفتيش الإسبانية و استمر حتى الغائها من طرف المادة في 1834 م .

 

1488 م

إن المسيحيين الفدواه الذين يعيشون في جبال الألب و القوتان و دوافينيز كانوا قد اعدموا. منهم كلهم حوالي 3000 فودواه. بالإضافة إلى كامل الشعب الغالي ليوز بعد أخذ اللجوء السياسي من الجنود القادمين الى الكهف. السيد لابالو قد أحاط برجاله حطب للنار الكبير و بالتالى اختنق سكان الوادى. هناك وجد 400 طفل، لا يمكن لهم التنفس في سريرهم، أو في أيدي أمهم المتوفاة .

 

1503 م

السبت في موسكو

مجمع، موسكو، 1503: "المتهمين (المحافظين على السبت) قد اجتمعوا و فتحوا إعلان لقبول الإيمان الجديد، و دافعوا كذلك. و المختلفون منهم، ... متهمون بالموت، احترقوا  بين الناس، في موسكو، ديسمبر 17 /  1503" ش. شترنبرفي تاريخ جودين.

 

1507 م

تبدأ الكنيسة في بيع زوائد القديسين لشراء القديس كاتدرائية القديس بطرس فى روما .

 

1517 م

بدون تأجيل مارتن لوثر يبدأ "الاصلاح"  في أوربا .

 

1519 م

اصدار قانون الإيمان في فانسيا من طرف أندراوس دي بلاسيو، محاكم التفتيش فى فانسيا، و  التي كانت مطبوعة من طرف روث، يمكن أن نرى من هذا التصريح إن هنا سلسلة من الأحداث و القمع التي تؤكد لنا أن هناك ثلاثة مجموعات من الناس. الأولى كانت المسيحيين الذين ينضمون إلى التيار اليهودي. و المجموعة الثانية هي اليهود بحد ذاتهم و المجموعة الثالثة هي المسلمين. من البديهي أن من هذا التصريح أن المذاهب قد دخلت الكنيسة الكاثوليكية الرومانية مثل القول المطلق عن الافخارستيا كانت معروفة كركيزة للهرطقة في هذا التصريح. و كذلك الصليب، أو علامة الصليب، لم تكن مطبقة عند السبتيين من إمتحان المرسومِ يَظْهرُ بأنّ المجموعةَ انكرتْ الرّوحَ ومذاهبَ السّماءِ و جهنمِ. لاحظوا السبت من الجمعة عند غروب الشمسِ إِلى عَمَلِ السبتِ غروب الشمسِ لا عملُ فى السبت. احتفلوا بعيد الفطير و عيد الفصحِ بالأعشابِ المرّةِ. هم صاموا فى عيد الكفارة (روث ص. 77).

وجهة النظر العامة لليهود و المحافظة لليهود مذكورة في النصوص من هذا التصريح حتى أن المناهج كانوا مختلفين في شرحهم أن ليس بالإمكان التعرف على حقيقة الواقع . حافظوا على ناموس الطعام و دفنوا موتاهم بحسب العادات اليهودية (مثلاً ص .78). انكروا الماريولتري / عبادة مريم العذراء و هذا مجتمعة في الرفض اليهودي للميسا.

مذهب التحول فى الافخارستيا قد انكر بعدما ظهرت الشكلية الكاثوليكية لمذهب الموجود في أي مكان، التي هي الارواحية الأفلاطونية (ص 78) يظهر أن الكهنة قد تدخلوا و تميزوا عن التكريس. كان المسيحيون يلبسون كاليهود (ص 79) .  يلتقون في المنازل و في الكنائس و يقرءون الإنجيل. ممتلكات الهراطقة قد صودرت و بلا شك هذا ساعد فى رفع غيرة المفتشين.

المسيحيون الجدد لا يمكن لهم أن يكونوا شهودا في أي مجمع. إن حامل أسماء الشهود ممهد في القرن الثالث عشر للحفاظ على الضعيف ضد القوي و لكن هذا أصبح القانون و  ليس لأحد أن يجد المتهمين. (روث يوضح أن حتى بعد 1836 في إنجلترا المجرمون المتهمون لا يمكن أن يكتسبوا مجالس أو  يروا ملفات أو الاتهام ضدهم). إن المدة نفسها كانت وحشية و كانت محاكم التفتيش من الوحشية  الكبرى.

 

السبتيين الأوربيين الشرقيين

نعلم بدقة كيف كانت العقائد الهنغارية و الترنسلفانية في القرن الخامس عشر و التاسع عشر. السجل محفوظ في بودابيست من طرف الدكتور صامويل كون، رئيس الربيين في بودابيست هنغاريا في مقالة "السبتيين فى زيبينبورج" هذه النقاط مذكورة في  جريدة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122) ص. 22). الشكلية العامة مذكورة في كتاب المترجم عن الالمانية السبتيين في ترنسلفانيا، من طرف صامويل كون اصدار مطبعة و. كوكس، س س ج مطبعة، امريكا، 1998 أنظر مقالة: السبتيين في ترانسلفانيا (رقم 122). إننا نعرف حقا أن هذا الفرع من فالنسي أو السبتيين كانوا موحدين لفرانسيس دافيد أو دافيدس الذى مات في السجن في 1579.  كوهن قال انهم استعادوا الكنيسة الاصلية و الأولى (كوهن ص 8). الكنيسة الموحدة انقسمت الى محافظين على السبت و محافظين على الأحد فى 1579.

الفرع السبتي تحت يوسي كان المؤمن بالحقيقة. لقد طبقوا معمودية الكبار. لقد حافظوا على السبت و الأيام المقدسة ، بالإضافة إلى الفصح، و الفطير، البنتكوست و اليوم الخير العظيم، و الكفارة و المظال و الأهم الأقمار الجديدة. الابواق لم تدرج منفصلة فى الالحان و يحتفل بها بالحان الاقمار الجديدة.

عقائدهم تضم الملك الألفى المادى لمدة ألف سنة في بدايته المسيح يعود ثانية و يجمع يهوذا و إسرائيل. استعملوا تقويم الله المبنى على الأقمار الجديدة.

علموا بقيامتين، الأولى للحياة الأبدية لمجيء المسيح و الثانية للدينونة فى نهاية الملك الألفى.

درسوا أيضا الخلاص بالنعمة و لكن ما زلنا نحتاج لتطبيق الناموس.

كانوا يمثلون أن الرب يدعوا الناس و أن العالم بصفة عامة أعمي.

عقيدتهم فى المسيح كانت موحدين خاضعين.

أنظر مقالة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت  (رقم 122، ص 22).

 من هنا يمكن لنا أن نرى أن كنيسة السبت الأولى كانت موحدة، محافظة على ناموس العهد القديم. كان السبت وجه منهجية إيمانهم، التي تدل على عبادة الله الواحد. كانوا مضطهدين في شرق أوربا من أجل التوحيد أكثر من حفاظهم على السبت (فرانسيس دافيدس يختار البقاء في السجن، حيث توفي، أكثر من التنازل عن التوحيد، رغم  أن سوسنيوس كان موحدا، و بالرغم من ذلك حاول تغيير التوحيد من أجل الحفاظ على حياته).

هم قَدْ اُنكروا حالة كنيسةِ حتى اليهود قَدْ قُبِلوا تلك الحالة. هم لم يستطيعوا الحصول على آلة الطباعةِ وهكذا كتبوا مواعظهم باليد في أسلوبِ الرسالة المتسلسلةِ. محاكم التفتيش كَانَت قاسيَة في إخماد هذا النّظامِ و، في الغربِ، الحفاظ على السبت كَان يكفى للاعدام.

 

1544 م

لقاء الكنيسة في أوسلو اعاد التحذير في 1436. كان ممنوع تحت نفس العقوبة للحفاظ على السبت بالتوقف عن العمل (تاريخ الكنيسة النرويجية الخ ص 401).

البعض منكم، بعكس التحذير يحافظون على السبت. سوف تعاقبون عقابا شديدا. كل إنسان الذي يحافظ و يطبق السبت، يجب عليه أن يعطي غرامة 10 مارك (تاريخ الملك المسيحي الثالث، نيلس قراج و س ستفانيوس).

بالإضافة أن ذلك بديهي، أن محافظة السبت كانت مطبقة في النرويج، أكثر من مدة على الأقل مائة سنة.

السبتية و على الأقل فهم اليوم السابع السبت، كان كذلك منتشر في النرويج من الاصلاح، من تعاليق استعملت في أقوال أو ترجمة: مثل أنظر ملفات و تعليمات حول تاريخ الكاتشية / الوثيقة اللوثرية في الكنائس الشمالية، كريستيانا 1893، النرويج، جزء 1، أسلو، ص184. محافظة السبت كانت منتشرة في السويد و كانت مقمعة باستمرار.

هذه الغيرة لمحافظة السبت استمرت لمدة طويلة، و حتى الأشياء البسيطة التي قد تساعد على محافظة السبت و تقويتها عوقبت (الاسقف آنجو، تاريخ سفسكا كركانس، (بعد) موتيتى أوبسلا).

شمل التطبيق فنلندا و كتب الملك جوستاف فاسا الاول ملك السويد لشعب فنلندا.

بعض الوقت من قبل نسمع أن بعض الناس في فنلندا قد وقعوا في خطأ و طبقوا اليوم السابع، المسمى بالسبت (مكتبة الولاية في هلسنجفورس، ريشسرجستر، جزء  ج، 1554، جدول ب. ب. 1120، ص 175-180).

الكنائس المحافظة على السبت، من هنا، انتشرت في السويد حتى مدتنا هذه.

نحن سَنَسْعي الآن لكى نبين بأنّ تقديسَ السبت له أساسه وأصله في الناموس الذي خلقه الله نفسه مُؤَسَّس العالمِ الكاملِ، و كنتيجةِ ربط كل البشر فى كل الاجيال (إيفانجيليستين (الدّاعية)، إستوكهولم، 30 مايو الى 15 أغسطس: 1863 عضو كنيسةِ المعمدانيين السّويديةِ).

1555 م

الكثير من البروستانيين (و محافظين السبت ) ألقوا في النار في إنجلترا .

 

1566 م

فرانسيس دافيدس، أسس الكنيسة الموحدة في ترانسسلفانيا.  بالرغم من أن نظام الولدانيين كان فى الشرق منذ قرون.

 

1572 م

مذبحة يوم القديس بارثلوماوس، مقتل الكثير من الهغونوت في فرنسا.

 

1562 م

عاش ليليوس سنيوس في زيوريخ لكن كان رئيس هذه الفرقة التي التقت في كراكو. توفي في1562 و ضد الموحدة تألمت. و في 1570 تفرق السوسنيانيين و تأثروا من طرف جون سجسموند، أسسواها في راكو.

 

1574 م

وثيقة ايمان الموحدين تمت في بولونيا .

 

1579 م

في 1579 جاء فاوستوس إلى بولونيا مع أوراق خاله. وجد الطائفة الدينية منقسمة و في الأول رفضوا قبوله لأنه لم يقبل المعمودية الثانية. يجب على معموديته الأولى أن تكون و هو كبير. في 1574 أخرج السوسنيانيين تعاليمهم عن التوحيد عن طريق الاستجوابات. طبيعة و كمالية الله كانت مرسومة و لكن الوثيقة كانت صامته فيما يخص الاهوتية التي كانت محترمة كعجيبة (من طرف الكاثوليك). قالوا أن المسيح انسان موعود و شفيع الخليقة.  كان فى هذا الوقت تحديد التوحيد الجذرى و انكار سبق وجود المسيح. اتحد فوسوس سوسنيوس بالمذهب مع نفسه من سنة 1579. لقد دعى إلى زيبنبرج ليعارض مقاومة فرانسيس ديفيد (أود أفيدي) (1510 -1579) ضد الموحدة.  توفي ديفيد في دفا حيث كان مسجون لوجهة نظره لطبيعة المسيح. كان الكنيسة في زيبنبورج بعد وفاة فرانسيس ديفيد تحت رئاسة أندر آس يوسي و هذه كانت كنيسة أوربا في الشرق الذين كانوا أتباع الولدانيين.  و كانوا هم الكنيسة الصحيحة للإله في أوربا، أو ما نسميه بمرحلة ثياتيرا (أنظر مقالة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122)  و هدف الوصية الرابعة في تاريخ كنائس الله المحافضين على السبت (رقم 170). رفض ديفيد الوجهة السوسينيانية أن المسيح، رغم أنه ليس هو الرب، لكن يجب أن يُعبد. لم تقبل كنيسة الله في أوربا أن المسيح كان موضوع العبادة. رفض عبادة المسيح كان المنظر الحاصل لكنيسة الله منذ عدة قرون، مع الوالدانيين حيث كانت كنيسة زيبنبورج جزء. ديفيد كان في السجن نظرا لأفكاره و مات في السجن. يلاحظ البابا الأعظم أيضا أن بودانوس أطيح بقيمته نظرا لأفكاره المماثلة مثل ديفيد و أعدم سنة1584. هذان الرجلان كانوا راجعين إلى إيمان بما يسمى بالأرثذوكسية. كان السوسنيين في ذلك الوقت قمعوا الوثيقة القديمة و مهدوا للوثيقة الأخرى المسماة بوثيقة راكو، التي أزيلت أيضا من طرف فوسوس سوسنيوس لم يطبع حتى 1605، سنة بعد وفاته. كانت لأول مرة مطبوعة باللغة البولونية و بعد ذلك بآللاتينية. في 1609 ازدهر السوسنيانيين. لقد بنوا مدارس، و زوايا واكتسبوا مطبعة الجرائد حيث يؤلفون العديد من الإنتاج الأدبى. هذا الآداب كان مجموع من طرف سانديوس تحت اسم المكتبة ضد التثليث. كانت أعمال فوستوس مجتمعة في عمل المسماة بيبلوتيكا فراتروم بولونورعو. كانت الكنيسة في زيبنبورج، من جهة أخرى، رفضت قانون الكنيسة و رفضت طبع الجرائد.

1579 م

انشقت الكنيسة الموحدة إلى جزأين بعد وفاة دافديس، المحافظين على الأحد و المحافظين على السبت. قبل آندريا يوسي إيمان الموحدين في 1567.  لم يرضى بأن الموحدين كانوا معلمين لكل حقائق الإنجيل، لذا قام بدراسة الإنجيل كله. ضم المعتقدات الأخرى إلى أتباعه:

1.الفصح، أيام الفطير، البنتيكوست، (الأبواق حذفت خطأ) يوم الكفارة، عيد المظال و اليوم الأخير العظيم.

ملاحظة: عيد الأبواق لم يكن مذكور في كتاب أناشيد السبت القديم، تحت عيده الخاص. فى ص 62-67 في كتاب كوهن (طبع 1894)  قيل عن النشيد أنه: كان مكتوب بالهنغارية من طرف (آندريا) يوسي، إنوك آلفنتشي، جوانس بوكني. توماس بانكوتاي، و سيمون بيتشي. ... متكوناً من 102 نشيد: 44 للسبت، 5 لرؤوس الشهور، 11 للفصح و الفطير، 6 لعيد الأسابيع، 6 للمظال، 3 لرأس السنة، 1 ليوم الكفارة و 26 لكل يوم. أنظر مقالة: السبتيين في ترانسلفانيا (رقم أ ب 2) و رؤوس الشهور لإسرائيل (رقم 122).

2.الوصايا العشر

3. قوانين الصحة (عدم أكل الدم، الخنزير، و الحيوانات الميتة)

4. الملك الألفى يدوم 1000 سنة و فى بدايته يعود المسيح و يجمع يهوذا و إسرائيل

5. استعمال تقويم الله المقدس

6. قيامتان مختلفتان: الأولى للحياة الأبدية لعودة المسيح، و الأخرى لنهاية 1000 سنة

7. الخلاص بالنعمة، لكن الناموس يجب اتباعه

8. إنه الله هو الذي يهدي قومه إلى الطريق الصواب . العالم بصفة عامة أعمي

9. المسيح هو أعظم الأنبياء، هو القدوس بين الناس، "الرب المصلوب"، "الرئيس الأعلى و الملك للمؤمنين الحقيقيين، الابن القدوس لله"

 

1600 م

نموا التوحيد

مع التعديلات ، بدأ التوحيد في نموه. و بكلمات أخرى، ليس كل الموحدين عناصر صحيحة في كنائس الله كما أن ليس كل محافظين السبت صحيح العناصر.

كلمة التوحيد / يونيتاريان كلمة إنجليزية و التي اقتبست من اللاتينية أو نتاريوس، واستعملت لأول مرة في الدين القانوني في 1600 (معجم الدين و العصر، فن ، التوحيد جزء 12، ص 519). كان ذلك مبنى على الشخصية الواحدة لله خلافا للمذهب الأرثوذكسي للتثليث.

 

1604 م

في إثيوبيا، 1604 م أثر الجزويت ملك زادنغال ليعطي رأيه في احترام البابا " تحذير من جميع مواضيعه ، تحت عقوبات حاسمة ، لمحافضة السبت :" تاريخ الكنيسة لجيدي إثيوبيا ص 311 و كذلك جيبون انحدرا و سقوط الامبراطورية الرومانية جزء 47.

 

1608 م

الآباء الحجاج ، الذين كانوا سبتيين موحدين للمضاهرة البروتستانتية، هربوا من الإضطهاد من إنجلترا إلى أمستردام في هولندا، بعد ذلك ليدمان و بقي هناك تقريبا 12 سنة. (أنظر العلاقة الألمانية بالآباء الحجاج (رقم 264).

 

1620 م

الأرض المزدهرة في روك بلايموث، إنجلترا الجديدة. ذهب الآباء الحجاج إلى البحار. كانوا مضطهدين من طرف مجيء الموحدين في أمريكا. و فى خلال عشرين سنة رحلوا و بنوا استعمار جديد في جزيرة رود.  إنهم كانوا مضطهدين باستمرار في الولايات المتحدة تحت القوانين الزرقاء .

 

1618 م

حرب الـ30 سنة تبدأ مع انحطاط براغ.

 

1618 م

السبت في إنجلترا

في سنة 1618، وقع انقلاب بين اللاهوتيين الإنجليز، هل السبت، الوصية الرابعة كانت مفرطة بقوة، و ثانياً، على أي أساس اليوم الأول من السنة يجب المحافظة عليه، كالسبت (قاموس هيدن للتواريخ، الفن ، السبتيين، ص  602). السيدة تراسك، أستاذة كانت مسجونة في عام 1618، لخمسة عشر أو ستة عشر سنة، في مايدن لاين. رفضت تدريس السبت و كانت تدرس 5 أيام في الأسبوع فقط.

1628 م

رغم محاولة الإنجليز في إيقاف الرئيس رتشليو، لويس 13 رئيس الوزراء ، أخذ قلعة البرتستانت الفرنسيين لاروشال بالقوة و أطاح بحكم الهوجنوت.

 

1633ع م

دفعت الكنيسة الكاثوليكية جاليليو أن يقول أن الشمس هى التي تدور حول الأرض (موسوعة تاريخ العالم طبعة الالفية ص 235).

 

1638 م

في عام 1638 يصر الكاثوليك على تعذيب السوسنيانيين.

 

1642 م

بدأت الحرب بين الملك و البرلمان.  من هذا الوقت فصاعدا، لاحظت الاختلافات الدينية للاهوتية الموحدية بين الناس مثل ملتون، إسحاق نيوتن و الآخرون. أصبح كرومويل رمز للمعارضين الكاثوليك المضطهدين.

 

1647 م

سأل شارل 1 المفوّضون البرلمانيون من الحكومة و أعلن أن العبادة في يوم الأحد تأتي مباشرة من سلطة الكنيسة.

من أجل أن لا تكون هناك علامة في الكتابات أن يوم السبت قد حافظه الناس من قبل ، أو تحول إلى يوم الأحد و في الأكيد أن الكنيسة هي التي قامت بهذا التحويل (ر. كوكس،  قوانين السبت ص 333).

الاعتقاد هنا، أن التخلي عن البابا جاء بتغيرات عميقة التي على حكم مجالس الكنيسة، مثل العبادة في يوم الأحد، يحط المنطق البروتستنتية في مهمة صعبة . يعرف ملتون هذا المنطق و يقول:

"يكون ذلك بغير أمانة الحفاظ على يوم السابع، على حسب ناموس الله، بغير حكم الإنسان لحضانة الأول" (السبت، اداب ، 2 ،46-54 ).

 

1648 م

يأتي تريتى من واستفاليا بنهاية حرب الـ30 سنة

 

1661 م

أصبح الموحدين السبتيين يظهرون في إنجلترا في القرن السابع عشر .

 

1664 م

السبت في أمريكا

ظهرت محافظة السبت في الهجرة بقوة إلى أمريكا. بحسب جاس، ستفان مفورد أتى محافظ السبت الأول من لندن في عام 1664 ( ج. بايلي اللقاء العام حول تاريخ معمدانيين اليوم السابع، ص . 237 - 238). نعلم هذا أنه خطأ من الآباء الحجاج الذين كانوا محافظين السبت و كذلك مؤسسين الاستعمار الأمريكي الذين كانوا سبتيين سود، في عام 1671 في اليوم السابع انسحب المعموديين من الكنيسة المعمدانية من أجل المحافظة على السبت (أنظر بايلي تاريخ ، ص . 9-10 ) . من هنا ، الآباء الحجاج كانوا من عادات محافظة السبت ( انظر مقالة  العلاقة الألمانية بالآباء الحجاج (رقم 264) . أنظر مقالة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122).

 

1671 م

يدير ستيفان ممفورد معمدانيين اليوم السابع في جزيرة رود.

 

1686 م

في 1686 ، السنة بعد تصريح نونت، أرسل لويس 14 رسالة لابن عمه، فيكتور أمادوس 2 ملك السافوي، يسأل فيها عن اضطهاد الولدانيين، كما كان يضطهد الهوجنوت، و الذين أخذوا اللجوء السياسي بين الولدانيين. عندما بدأ الاضطهاد، تدخل البروتستانيت السويسريين في باسل، في إعطاء اللجوء السياسي للولدانيين في سويسرا. تطلعت البعثات السويسرية بصعوبة كبيرة، لجعل الولدانيين في قبول هذا اللجوء. و في عام 1686 في 9 أبريل بالضبط قام الملك بإمضاء المادة، تقبل اللجوء. ومن ذلك ، كل الناس الذين قبلوا هذا اللجوء كانوا مسجونين. بدأ الحرب وفي نهاية السنة 9000 قتلوا و 12000، أخذوهم إلى السجن، و الكثير منهم مات في بيدمونت. هناك حوالي 200 رجل تركوهم في الجبال، و بعد ذلك تحصلوا على التسريح و قادوهم إلى سويسرا . 3000 رجل استطاعوا أن يعيشوا تم تسريحهم في عام 1687. بقوا في  جبال الآلب في جنيف (حوالي إثناء عشر يوم)، و الكثير منهم ماتوا في الثلج . و الآخرون مبعثرون في برابدنبورغ بروسيا، و رتنبورغ و البالتنات، من أجل عدم سماح محاولتهم في العودة.

1716 م

الإمبراطور الصيني رفض تدريس المسيحية .

 

1738 م

قاد محافظين السبت من طرف زنزندورف في مورافيا.   رحلوا إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1741 .

 

1789 م

قمع السبتيين تتبع في جهات رومانيا، تشيكوسلوفاكيا، و البلقان و تصريح السماح من طرف جوزيف الثانى الذي لم يقم بإعفاء السبتيين و البعض منهم فقد كل ثرواته.

 

1808 م

قام نابليون بإلغاء محاكم التفتيش في إيطاليا و إسبانيا.

روث يسجل فتح المكتب في لشبونة قبل أن تكون أوبرا.   حكايات الشهود (طبعت في الدفتر السنوي في 1821) تبين بدون شك ، أن هناك ناس موجودون في السجن تحت الأرض، و التي استعملت لأغراض ( من تسجيل على صور السجن) بعد 1809.   و هذا مع رجال الدين و الذين وجدوا ثيابهم بين الناس المحبوسين في السجن . و كذلك نجد النساء الحوامل في ذلك المكان، يمكن أنهن كانت منكوحات من طرف المسجونين، يقول زمناس 1512 من أجل تهديد أي شيعة و كل رجل موجود يريد عمل الدسائس مع المسجونين. مثل واحد في المخرجات التي ظهرت في مدة أربعة سنوات في تهزز الراهبة في صقيليا، أطلقوا سراحها في عام 1703، و التي تأخذ أجرة من طرف الوراثيين حتى سنة 1872 (روث، ص 87 ) . طبيعيا أن الثروة كانت مجتمعة أثناء القبض .

 

1823-1846 م

الإستقصاء الأخير في دول البابا

أنظر: الاستقصاء في دول البابا

تم الاستقصاء / التفتيش الأخير في السنوات 1823-1846 . لم تكن في نفس المرتبة كالتفتيشات السابقة لأنها ببساطة كانت محددة في دول البابا و الشعب كان محدد للمجزرة.   و بسبب هذه الوحشية للشعب كان هذا يأتي بنهاية الإمبراطورية المقدسة.

بدأت التفتيشات الأوربية في جنوب فرنسا في القرن الثالث عشر في دول البابا في 1846. بين 1823 و 1846 ،200000 رجل في دول البابا كانوا متهمون بالإعدام، السجن حتى الموت، النفي ، مع مليون و نصف تحت الحراسة (أنظر ملاخى مارتين انحدار و  سقوط الكنيسة الرومانية، ص 254) و مقالة: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122)  ص 29

 

1850 م

 1260 سنة أو زمن و زمانين و نصف زمان، منذ تدشين الإمبراطورية الرومانية الكاثوليكية في أوربا في عام 1848 تجيء بالنهاية الاضطهاد.  و في المستقبل انتخب الشعب لينظم الجمهورية الإيطالية و الإمبراطورية الرومانية المقدسة أتت إلى النهاية.  كانت المحافظة على السبت حية أيضا في زمن المواجهة في عام 1850.

أنظر نص: التوزيع العام لكنائس الله المحافظة على السبت (رقم 122)

 

1894 م

السلطان، عبد الحميد، قام بإبادة جماعية ضد الأرمينين العثمانيين في 1894.   مجازر منظمة كانت في عام 1894 -1896 عندما قتل عبد الحميد حوالى 300000 أرميني بشكل وحشي عبر أنحاء الريف.

 

 

 

 

Yالهلوكوست الأعظم في القرن العشرين

 

 

أنظر: شعارات الهلوكوست

 

1901 م

يعلن الدستور الأسترالي الحرية الدينية. إن دول الكومنويلث لا يجب عليها أن تدشن أي دين.

 

1905 م

اعلان السماح لسيزار نكولاس الذي أنهى قرون الأرثوذكسية الروسية المضطهدة التي بدأت في 1441 . و هذا كله قاد إلى الثورة التي لم تكن بعيدة في بداية 12 سنة من بعد في 1917 .

 

1909 م

قوات الحكومة التركية تبدأ في القتل،  في مدن أدانا وحدها ، فوق 20000 أرماني مسيحي .

 

1914 م

الحرب العالمية الأولى تبدأ.

أنظر نص: سقوط مصر نبوة يد فرعون المكسورة (رقم 36).

 

1915 م

الخطوة المقبلة للابادة الجماعية للأرمينيين تبدأ في 24 أبريل 1915 مع الكثير من الاختطاف، و القتل، الاساقفة، و السياسة و رجال العلم في القسطنطينية و في الجهات الأخرى من الإمبراطورية. ثم في جميع الأمة الأرمينية:  اختطاف رجال الدين و الناس المشهورين و ذوي العقول السالمة، و كذلك نزع السلاح من الشعب البريء و اضطهاد العسكر الذي شارك في القوات العثمانية. هذا الاضطهاد يبدأ في الريف و بالقرب من البحار. هناك أكثر من 1.5 مليون أرميني مسيحي، بالإضافة إلى أكثر من 4000 رجل دين قتلوا.

 

1917 م

بداية الثورة الروسية. اضطهاد الأورثوذوكسية الروسية كما اضطهدوا المعارضين من قبلهم.

إعلان بلفور إن بريطانيا تمنح أرض لليهود للعودة إلى فلسطين.

 

1920 م

اعلان قداسة يوحنا الصليبى

 

1922 م

في 9 سبتمبر 1922، الأتراك يدخلون سيرنا، و بعد قتل الأرمينيين في ديارهم،  قوات الأتاتورك ينتقلون إلى الإغريق،  بالإضافة إلى اللجوء السياسي للأتراك الذين هربوا من أراضيهم،  الذين كانوا أكثر من 400000 رجل و امرأة و كذلك الأطفال.  التركيين المثابرين ذهبوا من منزل إلى منزل يقمعون،  يضربون و يقتلون الشعب. و في الأخير، عندما انقلب الريح ليضرب عكستم أي باتجاه البحر كانت الجهة الصغيرة في تركيا كانت في أمان. إن القوات التركية، التي قادتها الناحية العسكرية اشعلت النيران في منازل الإغريق و في الجهات الأرمينية كذلك.

 

1924 م

في مدة 1260 أو زمن و زمانين و نصف زمان، منذ تدشين الكاثوليكية التثليثية فوق الشعب الإنجليزي في سينود وايتبي. الهلوكوست الأرميني يضم أيضا حوالي مليون أو أكثر قتيل.

 

1927 م

مازال البولسيانيين يوجدون في الشرق في القرن التاسع عشر. هذه الفرقة مازالت فعالة في القرن العشرين.  إن نسلهم من المسيحيين الأرمينيين يعددوا بالمليون أو أكثر، معدمون في جهة أرمينيا بعد الحرب العالمية الأولى في1924.  و ربما يوجد مليون أو أكثر من مليون سبتيين معدمين أو مختطفين بعد القانون الذي أصدره بيكاتشي إسلام في 1927. هذا المنهج يكمل عبر الهلوكوست في أوربا و في 1953 بعد موت ستالين.

تحذير قانون بكتاشي الذي يطلب في 1927 حين قام التركيين بالتعديلات في الدستور . أكثر من 5 ملايين رجل مفقود في ذلك الوقت .

 

1932 م

الاضطهاد الأوكراني يبدأ تحت ستالين و 12 مليون رجل يقتلون.

إن السبتيين تحت الروس قد بعثوهم إلى سيبيريا.

التسليم الأول للدياكونية اللوثرية في هامبورج في ديسمبر 1932 من طرف القوات العسكرية.

أنظر: أوقات الهلوكوست .

 

1933 م

يعين أدولف هتلر رئيس ألمانيا . افتتاح المعسكر النازي الرسمي الأول في داشو.

أنظر: قائمة المعسكر.

 

1936 م

المحور بين برلين و روما من طرف هتلرر و مسوليني .

 

1938 م

كرستالناخت (ليلة الزجاج المكسر).

 

1941 م

الهجوم على قاعدة بيرل هاربور - أمريكا تعلن الحرب على اليابان و ألمانيا .

 

1944-1945 م

انتحار هتلر، و نهاية الحرب العالمية الثانية.

أنظر أوقات الهلوكوست 1933-1945: أوقات هلوكوست .

 

1947 م

اكتشاف مخطوطات البحر الميت فى كهوف في قمران، الأردن

 

1953 م

موت جوزيف ستالين

ذلك المنهج المخطط قتل أكثر من 65 مليون في الجولاج السوفيتي.

 

1994 م

في 7 أبريل 1994، أصبح رئيس هوتو، تشرد هبريمانا، و الذي قتل عندما أسقطوا طيارته. لم يكن هناك دليل عن سقوط هذه الطيارة، و لكن من الأكيد جدا أن هذه الأعمال قام بها المعارضين.  و في نفس اليوم في كيغالي، أتباع هوتو قاموا بإزالة جميع المعارضين. لم يكن العدد محصى و لكن يمكن لنا أن نقول أن هناك أكثر من 800000 رجل مقتول في مدة لا تتعدى 100 سنة.  إن الأمم المتحدة أزالت قواتها إلا 270 فرقة.   و الآخرون ليس هناك أدلة في قتلها.   إن هذه السرعة تعطي لنا دليل واضح عن التدبير المركز و المخطط في القيام بهذه الأعمال.   هنك أيضا الإعلان عن القتلة الجماعية التي تظهر هنا و هناك . يظن المسيحيون أن الـ10 اسباط المفقودة لاسرائييل تعود إلى الكنيسة الموحدة الإثيوبية القبطية التى تعود الى توبة الخصى الحبشى على يد فيليبس في 34 م

أنظر العلاقة: إفريقيا.

 

 

 

الأيام الأخيرة .

 

1978 م

اليوبيل الأربعين منذ المسيح و 120 منذ سقوط آدم و يبدأ الطرد. ادفنتست اليوم السابع تصبح ثالوثية بعد دخولهم و قيامهم من موت أوريا سميث من 1931 .

 

1990-2001 م

الحرب الانقراض تستمر في كارين في بورما نظرا للعلاقة السابقة مع الاسباط العشرة المفقودين

حرب الانعدام للكرديين تستمر منهجيا.

 

1995‘ م

كنيسة الله على مستوى العالم تعلن التثليث / الترينيتارية بعد الاختراق.

أنظر نص: بنيتريانية / اثنينية اقانيم الله و الترينيتريانية / التثليث (رقم 76)

 

1996 م

نهاية ازمنة الأمم. 2000 سنة أو 40 يوبيل من ولادة المسيح.

3000 عام من دخول داود إلى أورشليم .

 

1997 م

كنيسة الله (اليوم السابع ) تعلن البنتاريانية / اثنينية اقانيم الله

 (حركة ادفنتست اليوم السابع كانت موحدية رسميا حتى 1931 مع وفاة أوريا سميث)

إن اللاهوتية لكنائس الله هزمت من قبل هرطقة البنتاريانية / اثنينية الله و التثليث. نبوة دانيال عن هزيمة الشيطان للقديسين تتحقق و تبقى فقط س س ج لديها حقائق الإيمان الأصلية و للمزيد من المعلومات حول هذا

أنظر مقالة:نزاع الموحدين \ التثليثيين (268) .

 

1997-2027 م

ثلاثون سنة من النهاية .

أنظر نص: الثلاثون سنة الأخيرة : التهديد الأخير (رقم 219)

 

1997-2028 م

نزع كل من الملوك، الأنبياء و الرسل . أنظرمقالة : قياس الهيكل (رقم 137)

 

 

 

2028 بداية الملك الألفى

 

إن اليوبيل يقع في سنوات 24 و 74 قبل المسيح و 27 و 77 بعد المسيح . و للتعمق في هذا كله يجب علينا أن نفحص بدقة كل الحوادث التي جرت قبل هذه المدة لكي نرى ماذا سيجري بالضبط في السنوات المقبلة .  أنظر نص: قراءة الناموس مع عزرا و نحميا (250) : مفهوم رؤية حزقيال (رقم 108 ) : التوقيت في المعمودية و القيامة (رقم 159 ) و وقت الألفية (رقم272).

 

التقويم الإلهية مخططة تخطيطا يذهب مع هذا التقويم للملك الألفى.

 

تقويم اللهِ قَدْ وَقفَ تماماً مع خطته تمت طبقا لتقويمَ الملك الألفيِ. إنه تماماً في الإتفاقيةِ مع ناموسه. بواسطة قبول التصحيح نَطْلبُ اولاً ملكوت الله و بره (متى 6 :33) وأيضا الحياة أبدية بواسطة معرفة الله الواحد الحقيقى و المسيح الذي هو قَدْ ارسلَ (يوحنا 17 : 3). إنها أمنية كنائسِ الله المسيحيةِ أن يتمسك شعب الله سريعاً بالأمرِ المعطى بواسطة الأب، إِلى المسيحِ للكنيسةِ كما بُرهنَ بواسطة الكتب المقدّسة (1تس   5 :21)، هكذا يَطْلبُ إعادة كاملة.